مفروض البوست ده يُهدى لوهاد !
تحياتي يا حسين الجليل.
محدثتك يمثل الصداع رفيق شبه دائم لها, بيد أنه لا يُحسن الرفقة, ولا يترفّق إلا لماماً.
صدّق أو لا تصدق... آخر نوبة صداع مستمرة للآن منذ ثلاثة أيام خلت, ويبدو ستطول.
قرابة 15 قرص من أسبرين الى بنادول ولا خيال إنفراج في الأفق.
زمان, كانت الأسباب محصورة ومنطقية
القراءة لأوقات طويلة, الروائح النتنة, الجلوس أمام الكمبيوتر لساعات.
قليلاً, وأصبت بإرتخاء في عضلات العين (الحول الخفي)
صداعه لا يوصف, وصداع تمارين علاجه أصعب.
مؤخراً ما عاد من سبب محدد, يهاجمني وحسب, بيد أنه أخذ منحى أخطر,
(إرتبط بالحالة النفسية
)
بعد كده الا أحرد ليهو راسي عديل
العلاج؟
والله ما بات ينفع شي, أحاول وأحاول ولما براهو يزهج مني, يمشي
بس برضو الحالة النفسية بتساعد.