[rams]https://www.youtube.com/watch?v=2EpuVOgTYjc[/rams]
يوم رحلت وشلت بهجته وأنواره
هكذا يا سيدي بابكر ، وجدت نفسي حزيناً دون سابق إنزار . كأن " دينا " من لحمي ودمي .
ولم أستطع كتابة الآن. العيون لورادوا ما بيعرفو يدارو . كان أبيها حبيبنا منذ طفولة العمر و
التقينا عند الشباب ، والتقيت به عند بدء المشيب ، هو وأم دينا . قرب كورنيش أبوظبي في جلسة
عائلية بين أسرتين .... لم أستطع أن أنسى .
*