نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-07-2015, 06:49 AM   #[1]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي الى د. طلال فى حربه العادلة و قيادته الماثلة ..

الي حبيبنا طلال ..

لم يعرفوا اختيار عدوهم ..

لم يعرفوا أن فقد " عثمان " تقبله الله شهيدا بنيته البيضاء التى لونوها بالأحمر والأسود سيكون وبالاً عليهم

و أنه بداية النزيف ..

إن طلال هو القدال و أزهرى و عفيف و أشعار قادمة

أن دولة الشعراء تحمل سلاحا أمضى ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-07-2015, 06:54 AM   #[2]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي




التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-07-2015, 06:56 AM   #[3]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

"ﻭﻟـﺪﻱ ﺗـَﺨَـﻄَّـﻔـَﻪُ ﺍﻷﺑـﺎﻟـِﺴـﺔُ .. ﻓﺎﻧـﺘـﺒـِﻪْ!
ﻓـﺎﺗـﺤـﺔُ ﺍﻟـﻘـﺼـﺎﺋـﺪ .. ﻓـﺎﺗـﺤـﺔُ ﺍﻟـﻨـﺰﻳـﻒ"

د. طلال عبد العزيز ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-07-2015, 04:10 PM   #[4]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

كتب طلال ..

طلال دفع الله:

ما مِن محبة تضيع هدراً!

و لأن الأمر هكذا فلنا أن نشكرنا أن أحببنا بعضنا بعضا،
إلا أن شكراً خاصاً و تقديراً و امتناناً يمكن أن يُقال في هذا المقام؛
فإلى هذه الجموع التي تقاطرت علينا من كل الفجاج، وصلتنا جسداً و روحاً و قلبا، و واصلتنا بما وفرته المجهودات الإنسانية المثابرة الدائبة من وسائل الإتصال و التواصل، فجعلت أن الوطن هو هذا الكوكب الأرضي، و أن الجنسية هي الإنسان الإنسان؛ متجاوزاً السحن و الإثنيات و العقائد و الخلافات و الإختلافات، و تأجيل العداوات شروعاً في إحلال المحبة مكانها و بدء ذلك حقيقةً لا مجازاً ..
و هذه الجموع التي مع التعازي و مقاسمة المرارات فتحت البابَ واسعاً للنقاش و تبادل الرأي المُصَمِّم دون ملاومة إلى سُبُل مقاومة أبالسة العصر و محاربتهم حرباً متواصلة لا هوادة فيها؛ الضالين الذين يضللون الأغرار؛ دولاً و أنظمةً و تنظيمات و أجهزةً، الذين يتجارون بالأديان و هم الأبعد عنها فهم لا يعدون كونهم سماسرةً عبدةَ مال تستأجرهم الماسونية و الصهيونية أو هم جزءٌ أصيلٌ منها، يرون أولى القبلتين تحت نير الإحتلال فيفتون بأنهم غير مأمورين بمحاربة محتليها و الساعين إلى دثرها و محوها و إنما محاربة أهل ملتهم أو أبناء أوطانهم، ناسين أو متناسين!!!!
رسول الرحمة تعايش على مستوى الدولة(دولة المواطنة سياسياً) مع أهل الكتاب و المشركين و الكافرين:
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍطنة
www.shatharat.net/vb/showthread.php?t=1518

فلتجدوا لي العذر، يا أحبتي، في الختم بهذا الإهداء الذي ختمت به قصيدتي:

"ﻭﻟـﺪﻱ ﺗـَﺨَـﻄَّـﻔـَﻪُ ﺍﻷﺑـﺎﻟـِﺴـﺔُ .. ﻓﺎﻧـﺘـﺒـِﻪْ!
ﻓـﺎﺗـﺤـﺔُ ﺍﻟـﻘـﺼـﺎﺋـﺪ .. ﻓـﺎﺗـﺤـﺔُ ﺍﻟـﻨـﺰﻳـﻒ" :



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-07-2015, 04:11 PM   #[5]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

إﻫﺪﺍﺀ:
إلى إبني الأصغر عثمان؛

و ﺇﻟﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻏﺮَّﺭَ ﺑﻬﻢ ﺃﺑﺎﻟﺴﺔُ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﻭ ﺍﻟﺘﺮﻫﻴﺐ ﻭ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ .. ﻣَﻦ ﻓﺘﺤﻮﺍ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏَ ﻭ ﻣَﻦ ﺳﺎﺭﻭﺍ ﺳﺒﻞََ ﺍﻟﺸﺮ ﻣِﻦ ﻏﻴﺮ ﻫﺪﻯً ﻭ ﻻ ﺳﺮﺍﺝٍ ﻳُﻨﻴﺮ ، ﺇﻣﺎ ﺿﻼﻵ ؛ ﻭ
ﺇﻣﺎ ﺳﻤﺴﺮﺓً ﻭ ﺇﺗﺠﺎﺭﺁ ، ﻣﺪﻓﻮﻉ ﺍﻷﺟﺮ ﺑﺎﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺪَّﻳﻨﻴﻦ.
ﺛﻢ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﻬﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﺁﺑﺎﺋﻬﻢ ﻭ ﺇﺧﻮﺍﻧﻬﻢ/اخواتهم ﻭ ﺯﻣﻼﺋﻬﻢ/زميلاتهم .. ﻧﺤﻦ؛ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﻭُﺭﺛﻨﺎ ﺩﻣﻮﻉَ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭ ﺇﺭﺗﺠﺎﺝَ ﺍﻟﺮﻭﺡِ ﻭ ﺗﺴﻬﺎﺩَ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ؛ ﻓﺈﺫﺍ ﻃﻌﻢ ﻛﻞّ ﺷﺊٍ ﻣُﺮ...
ﺛﻢ ﺇﻟﻰ ﺷﻌﺒﻬﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻄﺮﺓ ﻭ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ، العقائد و كريم المعتقدات...
ﻭ ﺃﻭﻵ ﻭ ﺁﺧﺮﺁ ﺇﻟﻰ ﻭﻃﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﻌﻴﺶ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭ
ﻭﻃﻨﻨﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ، ﺍﻟﻜﻮﻛﺐ ﺍﻷﺭﺿﻲ ، ﺍﻟﺬﻱ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻴﻪ...
ﺛﻢ ﻭ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺑﺎﻟﺴﺔ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻀﻼﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﺩﻭﻫﻢ ﺇﻟﻰ / ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺕ.. ﻋﻠﻬﻢ ﺇﻥ ﻭﻋﻮﺍ ﺍﺭﺗﺪﻋﻮﺍ ﻭ ﺁﺑﻮا إلى ﺳﺒﻴﻞَ ﺍﻟﺮﺷﺎﺩ، ﻓﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﺭﺣﻤﺔً ﻣﻔﺘﻮﺡ .. كما و باب الإنسانية و المحبة و الرجوع إلى الحق.
و موعدنا القصيدة:
"ﻭﻟـﺪﻱ ﺗـَﺨَـﻄَّـﻔـَﻪُ ﺍﻷﺑـﺎﻟـِﺴـﺔُ .. ﻓﺎﻧـﺘـﺒـِﻪْ!
ﻓـﺎﺗـﺤـﺔُ ﺍﻟـﻘـﺼـﺎﺋـﺪ .. ﻓـﺎﺗـﺤـﺔُ ﺍﻟـﻨـﺰﻳـﻒ
ﻃﻼﻝ ﺩﻓﻊ ﺍﻟﻠﻪ"
Jan 1, 2013 · Public · in Timeline Photos
لا أزعم أنني سأكون في صدارة و مقدمة محاربي الأبالسة، لكنني سأحاول جهدي أن أكون مع مَن هم في الصدارة، دفاعاً عن العقائد و الموروثات الكريمة و الإنسانية و الفكر الإنساني السوي المستنير و المُحِب للسلام و العدالة و المساواة و الرحمة و المحبة و التعايش و الجدال بالتي هي أحسن، و سيلتي، مثلهم، العقل الذي كرم الله بها الإنسان، و أمره أن يفكر و يتفكَّر و يحب و يهدي ما استطاع، فالإختلاف حكم الله و حكمته:
قال ﺍﻟﻠﻪ - ﺟﻞ ﻭﻋﺰ:
﴿ ﻭَﺃَﻧْﺰَﻟْﻨَﺎ ﺇِﻟَﻴْﻚَ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏَ ﺑِﺎﻟْﺤَﻖِّ ﻣُﺼَﺪِّﻗًﺎ ﻟِﻤَﺎ ﺑَﻴْﻦَ ﻳَﺪَﻳْﻪِ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏِ ﻭَﻣُﻬَﻴْﻤِﻨًﺎ ﻋَﻠَﻴْﻪِﻓَﺎﺣْﻜُﻢْ ﺑَﻴْﻨَﻬُﻢْ ﺑِﻤَﺎ ﺃَﻧْﺰَﻝَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻭَﻟَﺎ ﺗَﺘَّﺒِﻊْ ﺃَﻫْﻮَﺍﺀَﻫُﻢْ ﻋَﻤَّﺎ ﺟَﺎﺀَﻙَ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﺤَﻖِّ
ﻟِﻜُﻞٍّ ﺟَﻌَﻠْﻨَﺎ ﻣِﻨْﻜُﻢْ ﺷِﺮْﻋَﺔً ﻭَﻣِﻨْﻬَﺎﺟًﺎ ﻭَﻟَﻮْ ﺷَﺎﺀَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻟَﺠَﻌَﻠَﻜُﻢْ ﺃُﻣَّﺔً ﻭَﺍﺣِﺪَﺓً ﻭَﻟَﻜِﻦْ ﻟِﻴَﺒْﻠُﻮَﻛُﻢْ ﻓِﻲ ﻣَﺎ ﺁَﺗَﺎﻛُﻢْ ﻓَﺎﺳْﺘَﺒِﻘُﻮﺍ ﺍﻟْﺨَﻴْﺮَﺍﺕِ ﺇِﻟَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻣَﺮْﺟِﻌُﻜُﻢْ ﺟَﻤِﻴﻌًﺎ ﻓَﻴُﻨَﺒِّﺌُﻜُﻢْ ﺑِﻤَﺎ ﻛُﻨْﺘُﻢْ ﻓِﻴﻪِ ﺗَﺨْﺘَﻠِﻔُﻮﻥَ ﴾ [ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ : 48 ].



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-07-2015, 06:41 PM   #[6]
عكــود
Administrator
الصورة الرمزية عكــود
 
افتراضي

سلام معتصم،

عند الفواجع تتقاصر كلمات المواساة التي نتفوَه بها، ونحن أوَل من يعلم أنَ الفجيعة أكبر من أن تجبرها كلماتنا.
لا نملك إلاَ التعاطف والمشاركة في الحزن الذي لا تنقصه مشاركتنا. فكل شئ يقل مقداره عند تقسيمه، إلاَ الحزن.

لكن، تبقى الدعوات النابعة من القلب، أن ينزل الله سكينته على قلب المصاب.

أعانك الله أخي طلال على مصابك وأنزل سكينته عليكما وألهمكما الصبر والحمد، وأنت تفرغ شحنات أحزانك في كلمات ومواعظ لتكون هادياً ونبراساً للأبناء والآباء، وللمجتمع.

اللهم ارحمه واغفر له وعوَض شبابه الجنَة
اللهم ابدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله
اللهم لا تفتننا بعده ولا تحرمنا أجره
وصلَ اللهم وسلَم على الحبيب المصطفى



التوقيع:
ما زاد النزل من دمع عن سرسار ..
وما زال سقف الحُزُن محقون؛
لا كبّت سباليقو ..
ولا اتقدّت ضلاّلة الوجع من جوّه،
واتفشّت سماواتو.
عكــود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23-07-2015, 10:38 AM   #[7]
يحي عثمان عيسي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية يحي عثمان عيسي
 
افتراضي

البردُ يحتاجُ الدثارَ يا كبدي
قلبُ أمِّك ثم قلبي ؛
كانا غطاءً لو علمتَ .. يا سلمتْ يداك
والآنَ لا ندري أيَّ الفصولِ يمتحِنُ المكان
الحرُّ يحتاجُ الهباهبَ
كنا نهبُّك أنفاسَ الرضاء نسائماً وغمائمَ
أيُّ المذاهبِ جَلْمَدَ قلبَك كالصوان
و دعاكَ ترحلُ دونَ تلويحِ الوداع
أو ما علمت الفوزَ إن خُفِضَ الجناحُ !؟
وما تحت أقدامِهِنَّ ما لا رأتْ عينُ ؛ أو سمعت أذان !!؟؟

د. طلال دفع الله




التوقيع: أكان ما جور زمان وناسا فهمها قليل
شرك أم قيردون كيفن بقبض الفيل


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ياحليل زولا دفقلي رحو
يحي عثمان عيسي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25-07-2015, 12:46 AM   #[8]
طلال دفع الله
:: كــاتب جديـــد ::
 
افتراضي الحزن أمر إنساني خاص، لكن العام هو الوطن و شبابه؛ حاضراً و مستقبلاً.

ﻗﻠﺖُ ﻛﻬﻮﻟﺘﻲ ﺗﺠﺪُ ﺍﻟﻤﺴﺎﻧﺪَ ﺳﺎﻋﺪﻳﻚ
ﻭ ﺗُﻬﻴﻠُﻬﺎ ﺑﻌﺪَ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞِ ﺍﻟﺤﻖِ ﺃﻛﻮﺍﻡَ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏْ
ﻣﻨﻪ ﺃﺗﻴﻨﺎ .. ﻭ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻜﺘﻮﺑﺎً ﻧﻌﻮﺩ
ﺗﺮﺍﺏٌ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺪﻳﻚ ﻳﺒﺬﺭﻧﻲ ؛
ﻋﻄﺮُ ﺍﻟﺘﻌﺮِّﻕِ ، ﻛﻨﺖُ ﺃﻫﻔﻮ ، ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥَ ﻣﺎﻃﺮﺓَ ﺍﻟﻠﺤﺎﺩ ؛
ﻭ ﺃﻧﻴﺴﺘﻲ ﻓﻲ ﻭﺣﺸﺔِ ﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺕِ ﻣﺎ ﺗﻘﺮﺃُ ؛
ﻣﻦ ﻛﺮﻳﻢ ﺍﻵﻱ ﻳﺨﺘﻤﻬﺎ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ
ﻓﻲ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ؛ ﺃﺩﺑﺎﺭَ ﻣﻮﻗﻮﺕ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ؛
ﻭﻣﺎ ﺑِﺮّﺍً ﺗﺰﻳﺪْ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺩَّ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩُ ﻧﺎﻓﻠﺔً ﻳﻘﻮﻝ
ﻭ ﺑﺪﻭﺍﺧﻠﻲ ﺑﻌﺾُ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ.
…… …… …… …… …… …… ……
هذا مقطع من مطلع القصيدة و التي سأنشرها بإضافاتها، بعد الفقد، هنا و قريباً ،
رغم أن الفقد واحد، أشكر الجميع في منبرنا الرحيب الحميمية.
طلال دفع الله.



طلال دفع الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25-07-2015, 08:03 AM   #[9]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال دفع الله مشاهدة المشاركة
ﻗﻠﺖُ ﻛﻬﻮﻟﺘﻲ ﺗﺠﺪُ ﺍﻟﻤﺴﺎﻧﺪَ ﺳﺎﻋﺪﻳﻚ
ﻭ ﺗُﻬﻴﻠُﻬﺎ ﺑﻌﺪَ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞِ ﺍﻟﺤﻖِ ﺃﻛﻮﺍﻡَ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏْ
ﻣﻨﻪ ﺃﺗﻴﻨﺎ .. ﻭ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻜﺘﻮﺑﺎً ﻧﻌﻮﺩ
ﺗﺮﺍﺏٌ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺪﻳﻚ ﻳﺒﺬﺭﻧﻲ ؛
ﻋﻄﺮُ ﺍﻟﺘﻌﺮِّﻕِ ، ﻛﻨﺖُ ﺃﻫﻔﻮ ، ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥَ ﻣﺎﻃﺮﺓَ ﺍﻟﻠﺤﺎﺩ ؛
ﻭ ﺃﻧﻴﺴﺘﻲ ﻓﻲ ﻭﺣﺸﺔِ ﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺕِ ﻣﺎ ﺗﻘﺮﺃُ ؛
ﻣﻦ ﻛﺮﻳﻢ ﺍﻵﻱ ﻳﺨﺘﻤﻬﺎ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ
ﻓﻲ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ؛ ﺃﺩﺑﺎﺭَ ﻣﻮﻗﻮﺕ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ؛
ﻭﻣﺎ ﺑِﺮّﺍً ﺗﺰﻳﺪْ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺩَّ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩُ ﻧﺎﻓﻠﺔً ﻳﻘﻮﻝ
ﻭ ﺑﺪﻭﺍﺧﻠﻲ ﺑﻌﺾُ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ.
…… …… …… …… …… …… ……
هذا مقطع من مطلع القصيدة و التي سأنشرها بإضافاتها، بعد الفقد، هنا و قريباً ،
رغم أن الفقد واحد، أشكر الجميع في منبرنا الرحيب الحميمية.
طلال دفع الله.
و يا طلال ..

لم تلحق أن تواريه و لم ..
و "هُموا" لا فرض عليه و لا نافلة لك ..
الشاعر ضد الإرهاب ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-07-2015, 08:23 AM   #[10]
أبو جعفر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أبو جعفر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال دفع الله مشاهدة المشاركة
لا أزعم أنني سأكون في صدارة و مقدمة محاربي الأبالسة، لكنني سأحاول جهدي أن أكون مع مَن هم في الصدارة، دفاعاً عن العقائد و الموروثات الكريمة و الإنسانية و الفكر الإنساني السوي المستنير و المُحِب للسلام و العدالة و المساواة و الرحمة و المحبة و التعايش و الجدال بالتي هي أحسن، و سيلتي، مثلهم، العقل الذي كرم الله بها الإنسان، و أمره أن يفكر و يتفكَّر و يحب و يهدي ما استطاع، فالإختلاف حكم الله و حكمته:
قال ﺍﻟﻠﻪ - ﺟﻞ ﻭﻋﺰ:
﴿ ﻭَﺃَﻧْﺰَﻟْﻨَﺎ ﺇِﻟَﻴْﻚَ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏَ ﺑِﺎﻟْﺤَﻖِّ ﻣُﺼَﺪِّﻗًﺎ ﻟِﻤَﺎ ﺑَﻴْﻦَ ﻳَﺪَﻳْﻪِ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏِ ﻭَﻣُﻬَﻴْﻤِﻨًﺎ ﻋَﻠَﻴْﻪِﻓَﺎﺣْﻜُﻢْ ﺑَﻴْﻨَﻬُﻢْ ﺑِﻤَﺎ ﺃَﻧْﺰَﻝَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻭَﻟَﺎ ﺗَﺘَّﺒِﻊْ ﺃَﻫْﻮَﺍﺀَﻫُﻢْ ﻋَﻤَّﺎ ﺟَﺎﺀَﻙَ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﺤَﻖِّ
ﻟِﻜُﻞٍّ ﺟَﻌَﻠْﻨَﺎ ﻣِﻨْﻜُﻢْ ﺷِﺮْﻋَﺔً ﻭَﻣِﻨْﻬَﺎﺟًﺎ ﻭَﻟَﻮْ ﺷَﺎﺀَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻟَﺠَﻌَﻠَﻜُﻢْ ﺃُﻣَّﺔً ﻭَﺍﺣِﺪَﺓً ﻭَﻟَﻜِﻦْ ﻟِﻴَﺒْﻠُﻮَﻛُﻢْ ﻓِﻲ ﻣَﺎ ﺁَﺗَﺎﻛُﻢْ ﻓَﺎﺳْﺘَﺒِﻘُﻮﺍ ﺍﻟْﺨَﻴْﺮَﺍﺕِ ﺇِﻟَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻣَﺮْﺟِﻌُﻜُﻢْ ﺟَﻤِﻴﻌًﺎ ﻓَﻴُﻨَﺒِّﺌُﻜُﻢْ ﺑِﻤَﺎ ﻛُﻨْﺘُﻢْ ﻓِﻴﻪِ ﺗَﺨْﺘَﻠِﻔُﻮﻥَ ﴾ [ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ : 48 ].
السلام عليكم د. طلال
وجبر الله الكسر وتقبل ابنك بقبول حسن
وصدقني نحن شركاء في الجريمة بأن أهملنا ديننا الذي أنزلت آياته ليقوم الناس بالقسط فأبدله أهل الطغيان بأحاديث وفتاوى ليس لها من القرآن سلطان ولا بنية منطقية أو أخلاقية يعتد بها ... علماً بأن الأمانة العلمية لا تنفصل عن مفهوم الأمانة العام كقيمة أخلاقية فاضلة، والدليل العلمي يفرض نفسه غض النظر عن مصدره.

فقد أبدلوا حكمة القرآن القائل بالتوحيد والتقوى والديمقراطية مفاتيح لدخول الدين، بكلمات نرددها في ببغائية تجعلنا والحيوان في نفس الدرجة. وصدقني إنها الحرب حتى على مستوى هذا المنبر الذي أوقفت فيه مرتين بسبب قول كلمة الحق وأنصاف حكمة القرآن الذي أتى مهيمناً فغيبوه عن تيار حياتنا بالأكاذيب وتقديس الطغاة الذين جعلت جهنم لهم مرصاداً ومآبا. وصدقني الحل كل الحل في العودة لإسلام القرآن القائل والعاقبة للتقوى ... لا الحديث الذي شرعن الطغيان والسبي وقتل الآخر دون ذنب.

وقد جمعت في بيان إسلام الحق كتاباً سميته (الديمقراطية فريضة في الإمامة الإسلامية) وتجده في هذا المفترع:
http://sudanyat.org/vb/showthread.php?t=30060

وأختم برحم الله فقيدكم وأسأل الله العلي القدير أن يتقبله بقبول حسن، ولا يحرمكم أجره هو ولي ذلك والقادر عليه.



التوقيع:
مسك العصا من النصف لا يوصلها إلى رأس الحية
آفة الرأي الهوى
أبو جعفر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-07-2015, 11:40 AM   #[11]
يحي عثمان عيسي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية يحي عثمان عيسي
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جعفر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم د. طلال
وجبر الله الكسر وتقبل ابنك بقبول حسن
وصدقني نحن شركاء في الجريمة بأن أهملنا ديننا الذي أنزلت آياته ليقوم الناس بالقسط فأبدله أهل الطغيان بأحاديث وفتاوى ليس لها من القرآن سلطان ولا بنية منطقية أو أخلاقية يعتد بها ... علماً بأن الأمانة العلمية لا تنفصل عن مفهوم الأمانة العام كقيمة أخلاقية فاضلة، والدليل العلمي يفرض نفسه غض النظر عن مصدره.

فقد أبدلوا حكمة القرآن القائل بالتوحيد والتقوى والديمقراطية مفاتيح لدخول الدين، بكلمات نرددها في ببغائية تجعلنا والحيوان في نفس الدرجة. وصدقني إنها الحرب حتى على مستوى هذا المنبر الذي أوقفت فيه مرتين بسبب قول كلمة الحق وأنصاف حكمة القرآن الذي أتى مهيمناً فغيبوه عن تيار حياتنا بالأكاذيب وتقديس الطغاة الذين جعلت جهنم لهم مرصاداً ومآبا. وصدقني الحل كل الحل في العودة لإسلام القرآن القائل والعاقبة للتقوى ... لا الحديث الذي شرعن الطغيان والسبي وقتل الآخر دون ذنب.

وقد جمعت في بيان إسلام الحق كتاباً سميته (الديمقراطية فريضة في الإمامة الإسلامية) وتجده في هذا المفترع:
http://sudanyat.org/vb/showthread.php?t=30060

وأختم برحم الله فقيدكم وأسأل الله العلي القدير أن يتقبله بقبول حسن، ولا يحرمكم أجره هو ولي ذلك والقادر عليه.
يا ولدي ابو جعفر
أما ارعويت
اولا تعلم ان لكل مقام مقال
والمقام هنا لا يحتمل
و الجرح يأبي ان يندمل



التوقيع: أكان ما جور زمان وناسا فهمها قليل
شرك أم قيردون كيفن بقبض الفيل


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ياحليل زولا دفقلي رحو
يحي عثمان عيسي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-07-2015, 03:08 PM   #[12]
طلال دفع الله
:: كــاتب جديـــد ::
 
افتراضي النور .. النور .. النور، ثم ،إن كان لا بد، فالنار!

الأصدقاء الأكارم:
معتصم الطاهر
أبو ذر عكود
أبو جعفر
ﻳﺤﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ؛
شكراً على الأحاسيس الإنسانية النبيلة؛
و تقديراً محرضاً أن لا بد من إيصال النور حيث يجب و بإتساع، و ليس التلويح به.
فلنبدأ على بركة الله و الإنسان و الكوكب/الوطن.



طلال دفع الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-07-2015, 04:43 PM   #[13]
أبو جعفر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أبو جعفر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحي عثمان عيسي مشاهدة المشاركة
يا ولدي ابو جعفر
أما ارعويت
اولا تعلم ان لكل مقام مقال
والمقام هنا لا يحتمل
و الجرح يأبي ان يندمل
أنظر إليه ماذا كتب عن الأبالسة والشكوى منهم.. وبيدي مفتاح حربهم. وأنت تلومني على أن وضحته.
اقتباس:
و هذه الجموع التي مع التعازي و مقاسمة المرارات فتحت البابَ واسعاً للنقاش و تبادل الرأي المُصَمِّم دون ملاومة إلى سُبُل مقاومة أبالسة العصر و محاربتهم حرباً متواصلة لا هوادة فيها؛ الضالين الذين يضللون الأغرار؛ دولاً و أنظمةً و تنظيمات و أجهزةً، الذين يتجارون بالأديان و هم الأبعد عنها فهم لا يعدون كونهم سماسرةً عبدةَ مال تستأجرهم الماسونية و الصهيونية أو هم جزءٌ أصيلٌ منها، يرون أولى القبلتين تحت نير الإحتلال فيفتون بأنهم غير مأمورين بمحاربة محتليها و الساعين إلى دثرها و محوها و إنما محاربة أهل ملتهم أو أبناء أوطانهم، ناسين أو متناسين!!!!
رسول الرحمة تعايش على مستوى الدولة(دولة المواطنة سياسياً) مع أهل الكتاب و المشركين و الكافرين:
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍطنة
www.shatharat.net/vb/showthread.php?t=1518

فلتجدوا لي العذر، يا أحبتي، في الختم بهذا الإهداء الذي ختمت به قصيدتي:

"ﻭﻟـﺪﻱ ﺗـَﺨَـﻄَّـﻔـَﻪُ ﺍﻷﺑـﺎﻟـِﺴـﺔُ .. ﻓﺎﻧـﺘـﺒـِﻪْ!
ﻓـﺎﺗـﺤـﺔُ ﺍﻟـﻘـﺼـﺎﺋـﺪ .. ﻓـﺎﺗـﺤـﺔُ ﺍﻟـﻨـﺰﻳـﻒ" :



التوقيع:
مسك العصا من النصف لا يوصلها إلى رأس الحية
آفة الرأي الهوى
أبو جعفر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 08:24 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.