سلامات أخ بابكر عباس أو هامان حسب نبوة محسن خالد
يا زول إذا ما ناجحة معاك قصة الكبش هل ممكن تعمل entertain لرائي بعض المستنيرين المؤمنين ؟
إبن عربي قال "صلصلة الجرس، عينُ حمحمة الَفَرس" و صلصلة الجرس ربما أنها الحالة السابقة لنزول الوحي أو التجليات الكبرى، مثلاً. و ربط ذالك بأن موسى جاء ممهداً لعيسى و هكذا.
إيه علاقة الكلام دة ؟
بعض أهل الاستنارة الغميسين قالوا (حسب شرحي و تفسيري) أن التجليات الصغيرة (مثل الذبح العظيم، الثور الذي له خوار، سمك عيسى في العهد القديم) هي عبارة عن Microcosm عشان الناس المساكين ديل يفهمه (تخيل الأن العوام عندهم مشكلة فهم - زمان كانوا كيف ؟) للتجلي الكبير Macrocosom، عينُ حمحمة الَفَرس، ما يحدث قبل الحدث الجلي, و فيه "الحرس" أي شرح المجمل بالتجلي النبوي أو غيره.
إذاً قالوا
ذبح إبراهيم ما هو إلى إذعان و أمر بأنتقال بوصلة التوجه الإنساني في الأرض من طاقة دورة الأرض في برج الحمل (الزمان الأري) إلى دورة أخرى، والعجل الذهبي مثلاً أخذه الناس رمزاً لبوصلة الأرض/العبادة في زمان دورة الثور، لذا عندما يئس بن إسرائيل قال الساميري يا ناس أعبودوا ثوركم هذا- موسى لم يأتي إذاً ما زلنا في زمان الثور.
و هكذا، حتى نيتشه قال بهذا و بشر الناس أن زمان الحوت، زمان عيسى أوشك على النهاية - مفروض إنه الآن دخلنا زمان تاني, و لذلك قال "قتلنا الله" أي قتلنا المؤسسة الدينية التي يرتدي أهلها لباس السمك.
-
من عندي ممكن أزيد ليك تساول:
إذا التزمنا بهذا الإتجاه يبقى هابيل و قابيل رمزان (توأم) لبداية الخلق من الفلقة - الواحد ينقسم إثنان. قابيل و هابيل رمز بوصلة بداية الأرض في الجوزاء!
هل تتفق معاي إنه إذا في خطاب بالشكل دة أحسن إنه يرمز لأنه العوام كلام زي دة بلخبطم ؟
-
واحد صاحبي من عتاة الملاحدة - مرة قعد يونس فيني بي صديقته العجوز الأوكرانية قارئه الكف والتارورت التي لا تخطئ أبداً، يا زول قلتة ليو إنته ملحد و تقول كلام زي دة ؟ قال لي ياخي أنا اكتشفت عشان والواحد يكون ملحد ولد ناس لازم يشوف حاجة غير مادية يؤمن بيها أيضاً.
تحياتي
راجع
http://en.wikipedia.org/wiki/Astrological_age
http://en.wikipedia.org/wiki/Precession
The Dawning of the Golden Age of Aquarius: (Redefining the Concepts of God, Man, and the Universe)