اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
انت قايل ديل الفنانين ..! براهم ؟
ثم لماذا كثر هذا الانحطاط فى زمن الانقاذ؟
و هل بدا هذا فى الانقاذ.
بجيك راجع ..
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صديق عيدروس
ياباش كلنا متفيقن على اتساع دائرة الانحطاط والاسفاف ،،، ولكن من غير الانصاف تحميل الانقاذ وحدها المسؤلية وبلا دليل ..!
في الانتظار
|
يعنى فسرت كلامي بتأكيدو ..
هناك شرايط للكابلى و زيدان فيها غناء لن اقول عنه هابط ولكن متجاوز.
و هناك غناء حقيبة و كلكم ترددونه بمعرفة او غيرها نقول عنه سفيه أو فيه أبيات سفيهة. (انا فى التمني ..بدور القلعة .. القمر بوبا) ..
لكن فى زمن الانقاذ كثر الغناء الهابط .. هابط العديل دى ..
و أسوأ منه كثر المناداة بالعنف و التجييش بدأ من الزى المدرسي.
(اضربني بمسدسك واملانى رصاص .. ).
فى كوستى قام الكيزان بفتح بلاغ ضد حنان بلوبلو لايقاف و منع حفلها و قامت اجمل محاكمة فى كوستى.
قدم محامي الدفاع ( أكثر من يحارب الغناء الغث) خطبة لا زلت اتذكر جزء منها
لكن اجمل ما فى المحكمة هو استجواب الشاكي.
سأله المحامي لماذا لم تفتح بلاغ و توقف الحفل السابق لعثمان حسين ومحمد الامين؟
قال له ان ليس فى غنائهم ما يخدش الحياء
قال له المحامي ( القبلة السكرى؟) ردد لا ارى فيها ما يخدش الحياء
فما كان من القاضى الا أن قال له ( قبلة و كمان سكرى يا راجل) فضجت المحكمة.
قال له انا أحمل شريط عروس و بترقص فى الشارع فى الحي (*) فلماذا لم توقف هذا الرقيص و هل هو خليع ام رقص حنان بلوبلو؟
كلنا خفنا من شريط الفيديو ( طبعا متوقعين العروس منو؟)..
المهم فى الخطبة الختامية قال ما معناه ( أن الغناء الغث يحارب بمزيد من الحرية للغناء الجاد)
حاربت الانقاذ مصطفى سيد احمد .. فربحت حمادة بت ..