تحياتي يحيى
سبقنى فيصل كعادته سباق في مثل تلك الزكريات حيث كانت لي مداخلة وانصرفت عنها بسبب العمل ، رحم الله محمود عبدالعزيز وغفر له ذنبه .
افتقده الشباب السوداني فقد كان صوته شجياً معبر عن العاطفة والوطن .
شكراً لك يحيى لتذكيرنا بإمثال محمود عبدالعزيز فهؤلاء سوف يبقون رغم انتقال روحهم .
مودتي
|