حبابك كلكلاوي،
القطار كان وسيلتنا الوحيدة للسفر داخليّاً وخارجيّاً، وفي ذلك متعة عظيمة.
ذكرياته كثيرة ومثيرة، فأنماط البشر الذين تقابلهم والإلفة التي تنشأ بين الركّاب تولّد كثير من التجارب وتتيح خلق علاقات جميلة.
هناك الكثير منها ما زال محفوراً في الذاكرة، وأتمنّى أن أكتب عنها يوماً ما.
تسلم ياخي على المرور والمطايبة.
تحيّاتي