إبراهيم الميرغني: تحالف الكتلة الديمقراطية “بوكو” ويقف ضد تطلعات الشعب بشكل مريب
إبراهيم الميرغني: تحالف الكتلة الديمقراطية “بوكو” ويقف ضد تطلعات الشعب بشكل مريب
الخرطوم: الراكوبة
قال القيادي في الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل إبراهيم الميرغني، إن تحالف الحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية بلا رؤية أو هدف ولا مستقبلا له.
ووقع الحسن الميرغني، وإبراهيم الميرغني على الإعلان الدستوري الأسبوع المنصرم، بينما يدعم جعفر الميرغني تحالف الكتلة الديمقراطية المؤيد للانقلاب وانضم إليه قبل أسبوعين.
وذكر ابراهيم على صفحته بـ”فيسبوك”: “اذا كانت الفكرة هى أن ينتحلوا اسم تحالف الحرية والتغيير (قحت) حتى ينالوا الرضا والقبول، كان عليهم و بكل احترام تقديم طلب انضمام لقحت أسياد الجلد والرأس بدل محاولة صناعة قحت (بوكو) بلا رؤية ولا هدف ولا مستقبل، لأن القضية يا إخوتي ليست في التبرك بالاسم وانما في التمسك بالموقف الصحيح من تطلعات جيل جديد من السودانيين من القبيح ان يراكم تقفون ضده بهذا الشكل الغريب والمريب”.
وأضاف: “لكن تأكدوا بأننا سوف نكمل وبكل العزم والحسم اللازم عملية إعادة ضبط بوصلة الاتحادي واستعادة موقفه الوطني والتاريخي السليم”.
تعليقات
يقولالنسر الجارح:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 1:33 م
تاتي متاخر خيرا من الا تأتي
حفظك الله ورعاك الشاب الخلوق ابراهيم الميرغني وهذا هو الموقف الصحيحة والشجاع في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها البلد المستباح من قبل ألعسكر ومرتزقة حركات دارفور
ابوزيد محمد الحسن:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 1:50 م
انت تريد الخروج على السيد محمد عثمان.
بس صدقني بإشارة من مولانا السيد تلقى نفسك مرمي في الشارع.
الناس عايزة تعالج الموضوع وما حصل في المطار لكن يبدو أن مولانا السيد كعادته كان قد اتخذ الموقف الصحيح الذي يتاسبك.
أقول ذلك والقلب يذرف دما من هذه التصرفات الغريبة على بيت الميرغني.. اي شباب تبيع بهم هذا الارث الشامخ؟ هل الأولاد المخدرين وأصحاب البناطلين الناصلة والصعاليك الململين ديل ولا شباب تانيين؟ نحن فقط نحترم الشباب المحترم الذي يتحرك بدافع وطني وليس برشاوى من احد.
اثق في حكمة السيد الحسن في معالجة الموضوع ومراجعة موقفه لأن كلمة مولانا السيد كالسيف لا يجب ولا يستطيع ان يكسرها احد، والطاعة واجبة، أما انت فمن الاجدر الا نتحدث ونصبر بس!
سلطان عموم السودان:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 2:49 م
مخدرين … يا مخدر … كان الصفوف يتقدمهم د. ناجي و الاستاذ وجدي و مجموعة مستنيرة من المهنيين … وازاحو عن كاحل الشعب ثقل اسمه الكيزان … لتفسح لك المجال لتتحدث … واخيرا يخرج منك هذه النتانة ايها النتن. لا بارك الله فيك.
عمر:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 3:15 م
والله يا أبوزيد إنت الظاهر عليك من الاتباع الاعمياء والاغبياء أبعد بعيد إنت وشيخك الخرف وسيبوا الشباب يعملوا (نحن في القرن الواحد وعشرون) أمشي إنت ومن شابهك ألعق جزمة شيخك …….. يا مخرف تفو عليك.
التلب:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 1:54 م
وكل الإتحاديون سوف يقفون مع هذه الرؤية الصائبة وتأكد سيبقى ما ينفع الناس وسيذهب الزبد جفاء وكما قيل الجماهير لاتخون وإن خانت قيادتها .. برافو ابراهيم والسيد الحسن نحن الأغلبية وسنعبر إن شاءالله .
رفيف هاشم عبدالكريم:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 2:08 م
الزول دا وهم ولا شنو؟ منو قال ليك قحت تمثل الشباب الذين تتباكى عليهم؟ الشباب يعتبروا كل ما حدث من ازمات وفشل سببه الاساسي قحت وجريها وراء المناصب، ولما قحت حاولت تتصدر المواكب تصدى لهم هؤلاء الشباب وجلدوهم وطردوهم شر طردة.
قحت لا تمثل الا شوية ارزقية حزبيين جاريين وراء الكراسي ولا يمثلون الشباب ولا الشبا يعترفون بهم ويهتفون في وجوههم ووجوهكم جميعا: يا احزاب كفاية خراب.
قال الجماعة عازيزن يتبركوا باسم قحت!!
ياخ قوم لف التبرك دا هناك في الخلوة بتاعتك
عمر:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 3:17 م
كذاااااااااااااااااااب يا رفيف
مواطن:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 4:16 م
ابراهيم الميرغنى شاب يمثل جيل جديد ذو أفكار حديثة تواءم الشباب الذى صنع هذه الثورة ولا يزال ينافح عنها بالمهج و الارواح ، و هذا ما يجعل قوى الردة و الكيزان يرتعدون خوفا من هذه المقاومة الشبابية التى لم و لن تنكسر ابدا.
سلطان عموم السودان:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 2:46 م
يا هو دا … دا المطلوب من الشباب المستنيرين بالديموقراطية وقد سافرو وزارو ورأو شتى الديمقراطيات وبالتاكيد تاثرو بها وبالتطور المذهل في هذه البلاد فلم بلاد السودان … ارجو دعم اي شاب مستنير حتى ولو خرج من صلب الكيزان وكان رايه في مصلحة البلد وليس المجموعات او الجماعات او الجهويات … نحن ندعم هذا القيادي الختمي الاتحادي الاصلي الاصيل.
مني عثمان:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 3:51 م
ابراهيم الميرغني ماياهو الشالوهوه مع الثورة لمن البشير سقط وكان وزير ولا دا واحد تاني ياجماعة
AwadAlamin:
24 نوفمبر، 2022 الساعة 4:46 م
عاوز أسأل لأنه فهمنا كمل.هل حزب الوطنى الأتحادى ده رئيسه وسكرتيره مولانا وبقية جوقة أعضاء الحزب مصفقاتيه وبصمنجيه ولا رأى لهم ألا رأى مولانا ورأى أبناءه وهل هذا الحزب عباره عن صندوق ختة نسوان.فهمونا الأب مسيطر والأبناء كل له أتباع فهل نحن فى خلاوى وكل شله لها شيخ. أمكن مولانا ده موزع الأدوار على أبناءه وجزء مع الثوره وجزء ضد الثوره وفى كلا الحالين عوده راكب فى الحكم. والله الواحد يتحسر لحزب كانت قيادته من الزعيم الأزهرى ومبارك زروق وعبدالماجد أبوحسبو وأبوحريره وأصبح اليوم حكر على سيدى الذى أصبح خرفا وأبناء كل له رأى وليتهم يتركوا قيادة هذا الحزب لمن هم أكفء منهم وعلما بأن ماعون الأتحاديين لا ينضب من الكفاءات.
|
