متين ننحلآ من ديل
قال ليك؛ أمس قناة إسكاينيوز العربية إستضافت واحد إسمه بابكر ابراهيم "أبرآ من تطابق الأسماء" وعرفهو أنه محلل إستراتيجي أمني ودي تعني أنه "كان" في واحدة من أذرع مؤسسات القوات النظامية.. وكان دي لأنه وحسب عمره الباين لساتهو مفروض يكون في تلك المؤسسة لكنه يبدو أنه حسي مدني وكمان مفروض لو لسة في الخدمة يكون فريق أو فريق أول لكن كان جينا للحقيقة فهو خارج تلك الموسسة ويعني بالعربي مفصول وبالسوداني العام محال للصالح العام..
وعامل حريف جدن وشطورة وكل سؤال يسألوهو يرد بالقول تشعر أنه في جهة قالت ليهو قول كدآ وكدآ ولمن يحاول يتشاطر ويقول قوله بيطبزها.
إستنتاجي في أنه قوات نظامية جآية بأنهو عرفهو بإستراتيجي أمني وأنا بإجتهاداتي الخاصة برشح أنه كان في الأمن لأنه إسلوبهو أمنجي. طيب زول ذي دآ.. كان ضابط ولسة دفعته في الخدمة ورتبهم فريق فما فوق.. شنهو السبب أنه صالح عام ولا كادر متخفي ولا فقد الحيلة وبقى مرتزق عند المجلس وأولائك كثر...
ما علينا نقول: لاحظت أنه قال: هو غير محيط بدواخل منظومة القرار في "المجلس المأفون" لكنه كان بطلاقة لسان وعلم الملم ببواطن هذا المجلس تطلع منهو قولة حيكون العمل الأمني للمجلس في شكل حظر المظاهرات في الأحياء وإغلاق الكباري وأنه المجلس سوف وسيكون ولا يعني نقول الود مقددآ في الخطط الإستراتيجية "الما شفعت ليهو أنه لسة يكون في الخدمة" ودي إستنتاجات.
ساذجته تجلت في خطاب ناس الإنقاذ النتنة وكانت تفوح من حديثه فتزكم الأَنُوف فهو عامل شاطر وبيمارس سياسة فرق تسد..
ناسي ولا لي سبب في نفسه ينكر أنه حزب الأمة القومي الذي ينتمي ليهو سيد صادق جزء أساسي من "قحت" ففي كل كلمة والتانية لو "قحت" سمعوا كلام سيد صادق في أمر التصعيد. ما كان وما كان.. طيب ما هو الزول دآ قال لي ناس المجلس وقال وقال ونصحهم ووراهم الخط المفروض يتبعهو لكن منهو فيهم البيفهم همبوت ولا "توحة" ولا كيبش ولا هم طرش وجهلاء ذيك..
سيد صادق لمن إتكلم عن التصعيد راسالته كانت واضحة وبتقول؛ يا أخونا خلونا نسك الكضاب لي خشم الباب ونشوف ناس المجلس لمن يكملوا كضبهم بعدها بيبقى لك حدث حديث...
" إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ"
|