نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-04-2015, 10:02 AM   #[16]
سجمان
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

متابعين هذه المناقب الرحبة..

شكراً حميم



التوقيع: حليق الكف..
سجمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13-04-2015, 09:04 AM   #[17]
عبدالحكيم
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

افتقدناك هذه الأيام ... أخانا عادل عسوم .. عساك بخير .

سأحمد الله إذا أجازني في البسملة


قصد أحد الشعراء شيخا مقرئا ليقرأ عليه ختمة إجازة، فلما ألفاها صعبة عليه أنشد فيها يقول:

أردت أن أقرأ آي الله دون هلهلة..
مجودا أقرؤها محفوظة مرتلة..
فقلت يا أستاذ علّـمني فلي فيها وله..
قال: تعوّذ.. قلت: أ... قال: فهمـّز أوّلا!
... قلت: أَعُــو... قال: أظهر العَيْن وخــلّ العـلـعـلـة !
قلت: أَعـُـوذ... قال: ما للذال تبدو ذابلـة ؟!
..أَعـُوذ بِاللهِ مِنَ الشَّيْـطـَان.. قال: مشكلـة!! أين حقوق الطاااء؟ والطاء ألا ما أثـقـلـه!! سكـّـنتَ نونا شُدِّدَت! شَدّدتَ ميما مُهمَلــه!! وصلْتَ وقفا لازما.. تـَركتَ في الوصل الصِّلــه..!! فخـّمتَ راءا رُقـِّقت.. رقـَّـقتَ راءا مُثقـَلــة..!!
ما عدتُ أدري ما الذي أقرؤه من الـبـلى! فكل حرف خطأ..وكل وصف معضلــة!! قد كِدتُ أبغي مصحفا يجيزنيه هـرولــة! لكنني وبعد أن لاقيت هاذي الزلزلــة!! سأحمد الله إذا أجازني في البسملة



عبدالحكيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2015, 10:28 AM   #[18]
عادل عسوم
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عادل عسوم
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سجمان مشاهدة المشاركة
متابعين هذه المناقب الرحبة..

شكراً حميم
مرحبا بك ياحبيب
لعمري انها حميمية تجمل السوح والفضاءات ياصديقي
حبابك ياالسجمان عدوك



التوقيع: المرء أن كان مخبوءا في لسانه فإنه - في عوالم هذه الأسافير - لمخبوء في (كيبورده)
عادل عسوم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2015, 06:51 AM   #[19]
عادل عسوم
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عادل عسوم
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكيم مشاهدة المشاركة
افتقدناك هذه الأيام ... أخانا عادل عسوم .. عساك بخير .

سأحمد الله إذا أجازني في البسملة


قصد أحد الشعراء شيخا مقرئا ليقرأ عليه ختمة إجازة، فلما ألفاها صعبة عليه أنشد فيها يقول:

أردت أن أقرأ آي الله دون هلهلة..
مجودا أقرؤها محفوظة مرتلة..
فقلت يا أستاذ علّـمني فلي فيها وله..
قال: تعوّذ.. قلت: أ... قال: فهمـّز أوّلا!
... قلت: أَعُــو... قال: أظهر العَيْن وخــلّ العـلـعـلـة !
قلت: أَعـُـوذ... قال: ما للذال تبدو ذابلـة ؟!
..أَعـُوذ بِاللهِ مِنَ الشَّيْـطـَان.. قال: مشكلـة!! أين حقوق الطاااء؟ والطاء ألا ما أثـقـلـه!! سكـّـنتَ نونا شُدِّدَت! شَدّدتَ ميما مُهمَلــه!! وصلْتَ وقفا لازما.. تـَركتَ في الوصل الصِّلــه..!! فخـّمتَ راءا رُقـِّقت.. رقـَّـقتَ راءا مُثقـَلــة..!!
ما عدتُ أدري ما الذي أقرؤه من الـبـلى! فكل حرف خطأ..وكل وصف معضلــة!! قد كِدتُ أبغي مصحفا يجيزنيه هـرولــة! لكنني وبعد أن لاقيت هاذي الزلزلــة!! سأحمد الله إذا أجازني في البسملة
مرحبا بك اخي الفاضل عبدالحكيم
مجاز...ولو لم تأت بماتعة شوقي هذه
أما انا:
فاسارق خطوي اتئادا لمبارحة...
التحية لك ولكل الغرل المحجلين
ومن قبل ذلك مودة



التوقيع: المرء أن كان مخبوءا في لسانه فإنه - في عوالم هذه الأسافير - لمخبوء في (كيبورده)
عادل عسوم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2015, 12:03 PM   #[20]
عادل عسوم
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عادل عسوم
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عسوم مشاهدة المشاركة
كم أجد نفسي وقافا بين يدي (تلقائية) التلفظ بالبسملة في تراثنا الخطابي والحواري الفطري!...
اذ مامن دهشة تنتاب أحدنا أو مفاجأة إلا وتجده يقول: هي قول بسم الله!
أترى ذلك يحدث مصادفة؟!
لا والله...
انها المحبة الإلهية لعباده بأن تقر في أنفسهم ووجدانهم هذه البسملة المباركة...
انها الاستفتاح الذي جعله ربنا لكل شئ...
باسم من؟
باسم للخالق جل في علاه يجمع في ذاته كل الأسماء الحسنى والصفات العلى (الله) رب العالمين...
وقد أتاح الله ذلك لكل الناس...
حتى المسيء وصاحب الذنب إن أقعى به ذنبه واستحى من أن يبسمل وينادى الخالق باسمه (الله) فإنه جل في علاه -لطفا به- قد اتبع أسميه الحسنيين (الرحمن) و (الرحيم) لاسمه الأعظم (الله) اي أن ياعبدي لأن كنت تستحي من ذنبك عن مناداتي باسمي الاعظم فلاتنس بانني الرحمن بك والرحيم بك محسنا كنت ياعبدي أو مسيئا !...
يااااه. ..
انها الطاف الله ومحبته لنا يااحباب...
قدِم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي فإذا امرأة من السبي تبتغى إذا وجدت صبيا في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم :أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ 
قلنا : لا والله ! وهى تقدر على أن لا تطرحه .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لله أرحم بعباده من هذه بولدها . رواه البخاري ومسلم
(يتبع)
هنا (وتد) قد دق ...
وتد لا تبين له شأفة ولاتبدو له هامة إلا لمن آتاهم الله نورا وبصيرة!
ولكن قد يشأ الله بان يتعثر به البعض ممن كتب الله لهم التوفيق استصحابا ل(بياض نية) ووجدان سليم...
أما أولئك الذين غذوا السير في مدارج السالكين فلاغرو انهم يرون (الوتد) جبلا. ..
بل جوديا ترسو على حوافه سفن لهم ومراكب ذات اشرعة...
...
أرجو -صادقا-أن أجد فسحة لاحبر الكثير مما يحتشد في فيه اليراع بزرقة تشي باعماق تنداح في لججها أشعة الاكوان...
فيا سماااااء لا تقلعي...
وياااا أرض لايغيضن ماءك من بعد أن أفرغ السفن مافيه من أرواح وانفس...
(يتبع بعد حين اذا شاءالله)



التوقيع: المرء أن كان مخبوءا في لسانه فإنه - في عوالم هذه الأسافير - لمخبوء في (كيبورده)
عادل عسوم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 07:13 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.