الحضور: خايفه اسال من زول القاهو ...فات

[بابكر مخير]

الرحمة لخلودي..
والبركة أنهو خلآ لينا سودانيات جامع وجامعة، كنيس ومعبد ومحراب.. وذي الكدآ جاتني خاطرة..
ما عارف من وين الخاطرة..
لكن بشوف ما بقول هجرة ولكنها غياب بعض الأحباء والحمد لله على عوتهم والعود أحمد..
الخاطرة أنهو في مجموعة من العضوية لا غابوا ولا إتغيبوا وهم في دواخلهم راجيين عودة الحلويين وذي ما قلتا عادوا والعود أحمد..
أها بشبه الما غابوم ديل بي "الشماسات في الكنيسة"...
كان يوجد في "الكنيسة الأولي" شماسات يساعدن الرسل ومن بعدهم الأساقفة والكهنة وطبعن مع تغيير الأمور في كل أوجه الحياة حتى الدينية فهم ديل في هيكل الكنيسة نزلت مراتبهم ممكن يكونوا في السلم التالت ولا الرابع.. لكنهم لأنهم بيعصروا الكنيسة ويلازموها. فهم ما بيتغيروا حتى لو إتغير القسيس والوعاظ وليهم سلطة وسطوة..
فهنيئا للذين كانوا معي شماسات وشماسين بعودة أحبائهم،، إخياتهم وإخيانهم

[ود المامون]

سمراء....

تندهي علينا بالحب....... نجيك..


... كل الحب...

[معتصم الطاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جعفر

أولاً بالتبادي حبابك عشرة والحمد لله على الطلة

ثانياً لي زمن محتاج لمفترع أخطرف فيهو تحت الحماية ... بعد أن فقدت الصديق والحبيب بجد قرقاش ألف رحمة ونور تتنزل على قبره الطاهر ... لأنو هنا في في ناس كايسين جنازة ويشبعوا في لطم. فـ شنو أي واحد يقول لي أنت بتقول في شنو أنتي قولي ليهو الزول ده داير يثبت حضوره خطرفه أنت مالك ومالو.

أها أنا داير أخطرف عن شعار سودانيات - القال رأفت تشوفوه في الشاشة الغشاشة - وهو التواصل والخلط بينه وبين الصلاة ... أما المحبة فودعناها لي ألله خطفها الاختلاف السياسي.

فهناك من يقول بأن الصلاة هي صلة وتواصل بين الخلق ... وإقامة الصلاة هي إقامة الصلات الطيبة ... والكلام ده غلط شديد ... يعني ما ممكن نقول سودانيات صلاة ومحبة، وذلك لأن هناك بعد المشرقين بين الصلة والصلاة رغم تقارب النطق، والحروف المكونة للكلمتين.

وللتفريق بين الكلمتين في المعنى حقو نرجع لعلماء اللغة أو اللسان العربي على وجه أدق ... فهم قد فرقوا بين الكلمات المتقاربة بما يسمى بجذر الكلمة.

أها نبدأ بكلمة الصلة والتواصل فنجد أن جذرها هو (وصل) بمعنى الربط. يعني ممكن نقول سودانيات ترابط ومحبة ... وده طبعاً ما تفادى الضيف السياسة كما قال قرقاش ربنا يرحمه ويجعل الجنة مثواه ... كان زول نصيحة وصادق في تواصله ومحبته.

أها لمن نمشي لكلمة الصلاة نجدها تعني ملاحقة شيء ماء، ملاحقة لصيقة بأجتهاد ... وصلى الفرس تعني أن يكون عنق الفرس اللاحق في صلوان أو مؤخرة الفرس السابق ... أها وبهذا المعنى تحديداً يكون المسلمين قد فارقوا الصلاة في القرآن الكريم فراق سودانيات للمحبة ما تدخلت السياسة في تواصلهم.

أها هنا يأتي السؤال: الإسلام عنده شنو يلاحقوه عشان تكون عنده صلاة (ملاحقة) نقيمها ... ونقيمها من الإقامة، وتعني أن نجعلها تقيم أي تثبت وتستقر في ثقافة وحياة ومسيرة المسلمين.

أها لو رجعنا للآية 25 من سورة الحديد بنلقى إنو الدين والعبادة لله سبحانه وتعالى هدفها ليس تعظيم الله وإقامة الطقوس لجنابه فهو العظيم بذاته ... ولكنه أي الدين والعبادة هما منهج ليقوم الناس بالقسط ... أي منهج لإصلاح حياة الناس وجعلها متوازنة، أي أفضل ما يكون.

ومن هنا تكون الصلاة هي ملاحقة هذا المنهج بالتدبر والتطبيق ملاحقة لصيقة كما لاحق الفرس أخوه الذي سبقه، وليست طقوس بأي حال.

وأختم بأن شكراً لهذه النافذة المحمية لتوصيل خاطرة.

مريح

[imported_سمراء]

عكووود عمدتنا وكبير دولتنا سودانيات

لك المحبات والاشواق



قف


نفتقدكم بشدة

[عبدالمنعم الطيب حسن]

سمراء دي من اكتر الكاتبات في النت يسرني ما تكتب
روحا حلوة
ودمها خفيف،،
سعيد بطلتها هنا...

[imported_سمراء]

طبعا ماعارفة المشكلة منى ولا من عكود فى قصة الاقتباسات دى ..ماقادرة اقتبس مشاركة زول عشان ارد لكل فرد بنضمو براهو ..لذلك حا اقوم ارد رد جماعى كده ياشباب ...


ابو السيد المامون .. عبد المنعم الطيب ...عابد عقيد ..الباشا معتصم ..نورنا يوسف ...هيثم الشفيع ...ابو جعفر....ناصروف اب ك...ش



ياخ والله مبسوطه انى لقيتكم طيبين وعايشين ويارب طول العمر ليكم وحقيقة افتقدتكم طول المده الفاتت ، ومع انو جرت مياه كتييييرة وكوارث تحت جسور حياتنا بس الحمدلله ماذلنا نتماسك قدام امواجه وطوافانها ..


المهم

معاكم اكيد كل البجى هين

[بابكر مخير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمراء

ياخ والله مبسوطه انى لقيتكم طيبين وعايشين

جنس طلاشتك دي. مرة وقريبا لينا إتوفى قبل قريب العشرين سنة وهو ياهو كان في عمرنا.. حزنتا حسن شديد وعما لينا "يعني عم بتاع فارق عمر عدييل ويمكن أبكر من الوالد" قال يعني يواسيني فقال: والله مات صغير.. قلتا ليهو: أيوة والله وهي أصلها الدنيا دي كلنا فيها ضيوف.. أخيرنا وأحسنا الضيف الخفيف بيمشي وهو لساتهو صغير ما لمن يعجز ويكره نفسهو ويكره الخلق حتى يغور..
لفت نظري لبي بشاعة القول أخ وقريبن ليا بي قولتهو.. لكنه عم فلان دآ ما
إتا قصدتهو عديل