عالية
كما أنت في عليائك القصية
هبطت إلينا من سمواتك لتباركنا، ويا لاحتفائنا بك!
نادرة الإطلالة، ولكن كأنها ليلة القدر، مرة في العام،
ولا يصادفها إلا المصطفون الأخيار!
ها قد أصبحنا ، أخيراً، منهم فيا للسعادة!
حتماً سيهتف الواهمون، كما هتفوا مع سند ذات قصيدة:
اقتباس:
(... يا للسعادة، بيت صاحبنا القرنفل،
قاع منزله البهار،
وسقفه الغيم الحنون.
نسجته حانات النبيذ وأعين السمار،
بهجة يومها الباكي على وتر الشجون
وأعدَّ...
كم أكذوبة عني يقول الواهمون
|
)!