الشغلانة دي عايزة هداوة بال أصبحت شبه معدومة لكن دي طوبة و بنجي:
ليس لدي أدنى شك في أنه بالإضافة للأجندة الجيو - إقتصادو- سياسية لمجموعات السجم والرماد مثل القاعدة و المسماه على الإلهة المصرية الشهيرة اسيس هذه التي ملأت الدنيا سوءًا هنالك أجندة سيكولوجية تتعلق بمؤامرات و مراكز قوى تتعلق بعبادات و تقاليد قديمة، هذه العبادات القديمة كما نعلم علم اليقين من التاريخ لها إهتمام بالتضحيات البشرية، طقوس القتل، محاولات التلاعب بسنن الكون عن طريق ما يمكن تسميته جدلاً (لعدم توفر مصطلح أفضل) السحر الأسود، و هذا كلام لا جديد فيه إذا كان على مذابح القرابين البشرية أهو اثارة موجودة للأن في مصر، و سورية، و العراق، والهند، و المكسيس والبيرو، و ايرلندة، و عشرات الدول، و يبقى السؤال هل انقرضت كل هذه الديانات ؟ لا. ثم هل تهتم قوى الطغيان بالسحر ؟ سوأن كان القاريء يؤمن بالسحر أم لا أنا ادعوكم أن تجلبوا لي أسماء ثلاث حكام طغاه من عصر النمرود مروراً بفرعون ثم رؤوس الإستعمار البريطاني والفرنسي إلى طغاه اليوم، قد لن تجدوا في التاريخ أسماء ثلاث طغاه لم يكونوا مهوسين بالسحر والمغالطني يمشي يجب أسماء ثلاث، الناس ديل سحرة عن بكرة أبيهم، والسحر ليس الفكرة البسيطة بتاعت تجيب طلاسم و أوراق و تقول عليها هوكس بوكس يطلع المارد بين الأبخرة!!! أهم و أنجع أداه سحر اليوم هي التلفاز، سحر راسة عديل و ليس مجازاً. السحر سيكولوجي في المقام الأول، و توليد طاقة معينة والإستفادة منها، كلمة بحثية مهمة: Psychic Vampirism - و هنا مقال غاية في الأهمية
http://www.sott.net/article/263630-T...s-of-Deception و عن طريق فهم فكرة الطاقة سنفهم كينونته الشيطان نفسه و سبب تتلحة للبني آدم، الشيطان عبارة عن مخلوق طفيلي مثل الدودة الشريطية تماماً يتغذى على الخوف، والحسد، والطمع، الحقد، والقسوة و هذا السوء و كل هذه المشاعر لها تجليات طاقة تحيط بالإنسان تغذي هذه الطفيليات و من له عهد مع هذه الطفيليات يهتم بتغذيتها و اهلنا قالوا "البلد المحن لا بد يلولي صغاراً"، الموضوع أبسط من ما نعتقد بكثير "وفي أنفسكم أفلا تبصرون"
فأذا إستبان أن هذا ألحق نضيف أنه لا غرابة أن نقول أن هؤلاء التائهين عبارة عن أدوات لتطبيق أعمال سحرية على نقاط عالي جداً، كيف نعرف هذا ؟ واضح انهم أصلاً ما مجتهدين خالص في تغطية هذا، مارشال مكلوهان قال إيه ؟ ... فقط الأسرار الصغيرة تحتاج الحماية.
ما علينا.
---
مخرج:
سيدنا عمر إبن الخطاب مرة لقى الجماعة بدونوا في أحاديث من طرف، قال لهم مستنكراً "أمثناه" ؟ يعني مشناه ؟ تلمود.
في المشناه نقرأ:
في شباط، تسقط جمرات ثلاث لتدفئ الأرض:
الأولى تسقط في السابع لتنزل الدفء الرباني على الهواء، أو نسيم الهواء:
في السابع من شباط/ الثلاثاء إنفجر أحد هؤلاء في فندق في ليبيا، إنفجر فتفرقت أشلائه الحارة في الهواء.
الجمرة الثانية تدفئ الماء في الأشجار، و في يوم سقوط الجمرة الثانية حسب المشناه تم تمثيل حرق الطيار الاردني، والشجرة هي رمز الإنسان بالذات في المشناه والقبالة إذ يقولون "شجرة الحياة" في القبالة و هي رمز للإنسان حتى شجرة الحياه مقسمة على أعضاء الإنسان و هو تقسيم فكرة الإنسان الكامل "آدم كادمون/ رسمة دافينشي تتقاطع هنا أيضاً" هذه رمزية مشهورة جداً، ثم الجمرة الثالته تدفئ الأرض في أيام سقوط الجمرة الثالته إنتقل الارهاب السيكولوجي السحري الأسود هذا إلى مرحلة جديدة، تم إعدام الأقباط والجمرة الثالثة حسب المشناه تدفئ الأرض، تمت تدفئة الأرض بدمهم.
علينا أن ننتبه للتلاعب في الأسماء و هي الإشارة الأوضح والاهم دائماً (قلنا أهمية الأسماء والصفات، و قلت سابقاً في أكثر من مناسبة هنا أن الأسماء والصفات مخلوقات حيه يحيها و يميتها الانسان) لماذا هذه الاسم اسيس؟ و والمثير للإنتباه بعد سقوط الجمرة الثالثة تم نقل هذا المخلوق السيكولوجي إلى مرحلة جديدة حيث بدأت المواجهه بين اسيس و السيسي - هذه الأسماء ليست مصادفة، كلمة و معكوسها، لماذا نجد نجمة داوود في كل هذه المعارف تقريباً "in occult"؟ هي عبارة عن مثلث و مثلث معكوس، شئ و عكسه، متواجهان، إذا كان معنا هنا شخص بتاع NLP أو علوم برمجة العقل لأكد على هذه الإشارة. و هذا التلاعب في الأسماء ستجدوه في كل أعمالهم، كل هذه الأعمال الموجهه الصادمة التي تبث على جهاز بث البرامج العقلية (التلفاز) ستجدون فيها إشارات كلها تشير على بعد يجلس بأستقرار كامل في الجزء المظلم من الغرفة (أيادي الظلام والأيادي الخفية) حادثته الحادي عشر من سبتمبر أهلكها المهتمين (بهذا الاتجاه) تحليلاً فوجدنا أنها عبارة عن شعوذة سيكولوجية لا أكثر، الأسماء، المواقيت، الرمزيات، النتائج كلها تشير لذاك الجزء المظلم من الغرفة، و هنا يجب الإنتباه لسؤال، إذا افترضنا أن هذه الأيدي موجودة و بهذه القوة كيف يمكن للعوام أمثالنا أن يفهموا أعمالهم هذه ؟ من كان له مثل هذه القوة لا شك يقوى على تغطية اعماله إن أحب، هنا نشير لأن عموماً في أعمال الشعوذة العقلية هذه (السحر الأسود) لا يكتمل عمل إلا بأعلانه لذا حتى على مستوى مشعوذين السودان مثلاً (و هم ليسوا بشئ و كاذبين) يقلون للشخص الذي يود أن يسحر آخر على الضحية أن يشرب من هذا او يأكل من هذا و يرش بهذا أو تقل له كذا فيرد عليك بكذا و هذا هو الاعلان، و كذالك الجالسون في الجزء المظلم من الغرفة لا تكتمل أعمالهم هذه إلا عندما تعلن لذا هذه الاشارات متاحة للعلن لمن يريد أن يقرأها، لعل من أشهر هذه الحالات إطلاقاً في الأعوام الأخيرة على مستوى أمريكة حادثة ساندي هوك و حديثة ارورا في كولورادو، حوادث تضحية بشرية مستوى إعلان الشعوذة فيها يصل للسخف والإستخفاف، الأسماء، أرقام الضحايا، الأيام، أحوال السماء (مواقع الأفلاك) و هذه مهمة جداً، قلت في أكثر من بوست أن من انشاء ناسا و هو العلامة جاك بارسونس مطور وقود الصواريخ والفيزيائي الشاذ قبل أن يطلق أول صاروخ للسماء جلس يتعبد و يمارس طقوس سحرية علمها اياه خليلة الاستار كراولي، و بارسون كان مهتماً بالشعوذة لدرجة أنه حاول بأصرار أن يتسبب في ولادة المسيح الدجال و فشلت العملية، مرة نصب عليه صديقه في مبلغ من المال و سرق زورقه، كتبت الجرائد بعد أيام "جاك بارسونس يرسل إعصار التيفون عن طريق السحر لينتقم من صديقة الخائن"، و فعلاً هب إعصار قتل ذاك الصديق في منتصف البحر، لا نقول أنها من معجزات بارسونس لكن نؤكد أن من خلق ناسا و خلق علم الفضاء هم سحرة في المقام الأول و هذا ليس سر أن أن بارسونس كان قيادياً في مرسة الثليما السحرية و اهتمامه الأول هو فهم أحوال السماء لإستخدام هذه المعارف في تغير أحوال الأرض عن طريق الشعوذة السيكولوجية أو السحر الأسود، خلق مخلوقات سيكولوجية تؤثر على أحوال البشر عن طريق ما أشار الية كارل يونج ب-Archetypes
قبل أيام قرأت مقال لطيف، تعليق على حادثة حدثت قبل شهور، تم القبض على فتى من عباد الشيطان في ولاية شمال كارولينا بعد أن وجدت جثث متحللة في فناءه الخلفي، قتل اصدقائه و أكلهم، عندم سئل إعترف أن يعبد ديانة سومرية قديمة و لا بد له من تقديم تضحيات بشرية في أيام معينة، المقال المذكور كان تعليق على الخبر، هنا المهم، الفتى اسمته أمه و هي أيضاً عابدة شيطان "بزوز إله الجراد" هكذا بالعربية إسمه، و هذا إسم إحدى تجليات الشيطان عند السومريين و هو الشوه بزوز سيد الرياح و سيد الجراد حسب فكر هؤلاء التائهين و هذا ما قال فيه أمل دنقل (المجد للشيطان معبود الرياح من قال لا في وجه من قالوا نعم) يعني بزوز و تجلياته، تساءلت الكاتبة الحاذقة عن أن ما وراء هذه الحادثة إشارة تدعو للتساؤل عن إن كان بوزو الإبليس هذا ما زال بيننا منذ زمان السومريين حياً يرزق و أنه تلبس بهذا الفتى الذي سمي عليه و مضى في عبادته ؟ والفتى (أمريكي) ليس مختل عقلياً بل مثقف جداً و يجيد العربية و يتحدث أفضل من سفراء دول كثيرة.
و إذا كان هذا هو ألحق، و أن بزوز ما زال بيننا و اسيس الهة (بعض مشريكي) قدماء المصريين (والصحيح الكيمتيين) ما زالت بيننا، و زوس و كرونوس أو كيوان، إذا كانت هذه المخلوقات موجودة ما زالت هل هناك من يحي و يغذي هذه الوحوش السيكولوجية بأستمرار ؟ و لماذا ؟
تاني نقول شنو ؟