نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-06-2016, 11:20 PM   #[1]
imported_شوقي بدري
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية imported_شوقي بدري
 
افتراضي الترابي ....و يواصل مسيلمة الكذب

الترابي ....و يواصل مسيلمة الكذب
في الحلقة التاسعة يواصل الترابي الكذب كما عرف هو وتوقع الناس . لقد قال انه لم يتعرف بالبشير ولم يلتقيه قبل ان يختطفوه من جنوب كردفان حيث كان ينتصر في حروبه ضد الجبهة الشعبية ، الا قبل يوم من الكارثة . جعلوا منه حاكما علي السودان ولا يزال الوطن ودول الجوار تعاني .
اولا البشير والجيش السوداني لم يكن ينتصرون في حرب الجنوب . ولهذا كان الجيش متذمرا . وكانوا مرحبين بإتفاقية السلام بين قرنق والميرغني التي احبطها الترابي وتلميذ الصادق . الناس كانت غاضبة لان البشير برعونته المعروفة قد جارى فرسان المسيرية في المجلد وحاول ان يطلق الرصاص بيد واحدة بواسطة الكلاشنيكوف . وقتل البشير فتاة وجرح آخرين كان من المفروض ان يحاكم بتهمة القتل الغيبر عمد. وان يطرد من الخدمة العسكرية بسبب تصرفه الغير منظبط كعسكري يسمح لمدنيين ان يمتلكوا اسلحة رشاشة ويقومون باستخدامها بالمفتوح في نظام ديمقراطي ... محن ...محن ومحن سودانية.
لقد احتمي البشير بحرسه الخاص في الحفل . واختبأ في القاعدة العسكرية فيما بعد. لقد حماه فضل الله برمة الذي كان وزيردولة للدفاع وكان الصادق الوزير الصوري . والسبب ان الترابي كان يحتاجه . والصادق يعرف ان للترابي ظباطا في الجيش ؟ لقد كان المرشح الاول عبيد ختم وحمدين ولكنهما ماتا . وبقي البشير .
لقد قال الترابي في الحلقة انه كان عندهم ادوات اتصال شملت كل الدولة . وكان عندهم في كل شارع وركن رجالا يحملون ادوات اتصال . هل اتى جن سليمان بتلك المعينات ؟ ويقول الترابي انه كانت عندهم اذاعة بديلة . اين كانت الحكومة والصادق ووزير الدفاع فضل الله برمة ؟ وقال الترابي ان اغلب الجنود كانوا من الكيزان يلبسون ملابس عسكرية . اين تلقوا تعليمهم العسكري ؟ ومن اين اتت الاحذية العسكرية والملابس والاسلحة . انه شئ يمخول . كاد الكوز احمد مغرور ان يقول للترابي انت كاذب بطريقة غير مباشرة . وردد ...معقول ؟ ... بس معقول...؟ ازاي... مش معقول .
في 1994 صار الفريق محمد احمد زين العابدين سفيرا في السويد ولم اكن اعرفه . وعندما تخرج ثلاثة من الاطباء الكيزان بعد ان حصلوا علي الدكتوراة من جامعة لوند كان تخرجهم بعد خمسة سنوات . وهم الدكتور مصطفي والدكتور ارباب الذي اشتهر كأخصائي جراحة المخ . والدكتور محمد الحسن من مستشفي الشرطة ، وهو الوحيد الذي كانت بصحبته اسرته ولقد قضي الكوزان الآخران خمسة سنوات في السويد بدون زوجات !!!
والحقيقة ان الكيزان سيطروا علي كل البعثات منذ ايام نميري وفي حكومة الصادق كان يندر ان لا يكون المبعوث كوزا . الدنمارك كانت تستقبل البياطرة ، كانوا من الكيزان . حتي جامعة الامم المتحدة للبحرية سيطر علي البعثات الكيزان . ولم يأت لدراسة الطب سوى الكيزان او من كان قريبا منهم .
اتصل بي اخي محمود اسماعيل ابراهيم واخبرني بأن السفير يريد مقابلتي فطلبت منه ان يقول للسفير انني لا اريد ان اقابله . فرجع محمود زميل براغ وقال لي ان السفيريقول انه محمد احمد زين العابدين ابن امدرمان وكنا نستاجر منزلهم في زريبة الكاشف وهو صديق اهلي وزميل اخي ابو قرجة كنتباي ابو قرجة . فاسرعت الي لوند وانا افكر في زملاء الطفوله في زريبة الكاشف ، الذين هم جيران الفريق كذلك . عبد الله دواي وشقيقه عبده حلاق النميري وصديقه في صالون عنبر في المحطة الوسطى قبل ان يتنكر النميري لاصدقاءه ، وميرغني الحاج والظابط عنابت والفاتح عباس وابناء الشيخ عوض عمر الامام يوسف ومحمد وعمر وحسن وحمدتو بريمة والشيخ مرسي صاحب الحولية الشهيرة والدكتور يس مكي ومحمد مكي و ابناء العم كاورو شيخ الدباغين غريب الله واحمد وعبد الغفار والجميع . هولاء البشر الرائعون في السودان الذين عاشوا في عز وامن وتراضى وتآخي وحب خرب حياتهم الترابي . انا اتذكر هؤلاء الناس لاننا قبل الانقاذ كنا اسرة كبيرة تنعم بالحب.
لامني الفريق لرفضي الحضور في البداية ، فقلت له انني لا اريد ان اقابل الكيزان واشرت الي الثلاثة . فقال الفريق ان مهمته قد انتهت بعد التخرج ويريد ان يذهب معي . سعدت جدا بوجوده . وصار اتصالنا راتبا وكنت ارسل له المواضيع التي اكتبها عن امدرمان قبل نشرها واناقش معه اخبار جيرانه الذين كانوا جيراننا خاصة اولاد العم دوكة اكبر ظرفاء امدرما ابو طالب ومحمد دوكة . وكنا نستأجر منزلهم لان والده كان باشكاتب مدرسة وادي سيدنا ويسكن في المدرسة التي كانت ضخمة .
عرفت منه انه قد صار سفيرا لانه قد حمي البشير الذي تقرر طرده بسبب شبهة الانتماء للكيزان . وقال انه واجه البشير وكان يعرفه جيدا لان محمد كان رئيس القوات الجوية . ولقد اقسم له البشير ان لا علاقة له بالكيزان عن قريب او بعيد فصدقه وحماه فمحمد كان محبوبا ومحترما في الجيش كما عرفت من الكثيرين احدهم محمد محجوب عثمان . الجيش كان يعرف منذ فترة ان البشير مع الكيزان ...والترابي لا يعلم !
محمد كان موافقا علي مبدا الانقلاب . فلقد كان يقول انه عندما رجع من الصين في مهمة الاعتماد علي السلاح الصيني والتعاون العسكري مع الصين . وجد ان الجيش قد قدم المذكرة . وكان يقول للجنرالات . ,,, المذكرات بيقدموها الافندية ... انتو جيش كان تستلموها وتعملوا العاوزنه ,,, . ويستدرك الفريق ويقول ان فتحي محمد علي كان نبيلا ووطنيا غيورا لم يرد السلطة وكان في مقدوره كقائد للجيش ان يقوم بذلك .
وحتي بعد انقضاء الفترة المعهودة والتي هي ثلاثة سنوات واصل الفريق عمله كسفير بسبب دعم البشير . واذكر ان الاخت نادية جفون التي كانت القنصلة كانت غاضبة جدا علي هذا الامر ولقد ناقشته معي وليس لانني شخص مهم ولاكن بسبب التواصل الاسري فقط . وهي دبلوماسية محترفة و سفيرة السودان اليوم في النرويج والدنمارك ؟
لقد قال الاخ عبد الرحمن فرح مسئول امن الصادق وحامي النظام ان الصادق كان عالما بانقلاب الترابي وان الترابي والكيزان قد ناقشوا معهم فكرة الانقلاب واغتيال جون قرنق . والتراب قد ردد كثيرا انهم كانوا يخططون منذ 1977 لاستلام السلطة عن طريق الانقلاب . هل الصادق بهذا القدر من الغفلة ؟ وبالنسبة لهم ان الاتفاق مع قرنق سيسحب البساط من تحت اقدامهم . فستنتهي الحرب والاقتتال وسنذهب الازمات وسينتعش الاقتصاد وسيتدفق البترول . وسينتهي دور الكيزان كحزب ازمة ونكد وعدم الرضاء بالوضع فالكيزان ككل الاحزاب الفاشية او شبه الفاشسة تنموا وتقتات من الازمات واثارة النعرات واللعب علي الشعور الديني والقومي .. وكانت الراية والوان تبثان سمومهما وتحقرا وتسيئا للديمقراطية . وفي الليلة قبل التصويت ، قرر الصادق وقادته ان يصوتوا لصالح اتفاق الميرغني قرنق . واتي الترابي وتبعه الصادق وبعد نصف ساعة غير الصادق قراره واصدر الاوامر بالتصويت ضد الاتفاقية . ودخل الكيزان في حكومة الصادق والبقية تاريخ معروف .
بكل عدم خجل يقول الترابي انه لم يكن هنالك اي دور لنائبه علي عثمان. والجميع يعرف ان نائب التنظيم كان من سيحتمي به الترابي وسيتنصل من اي صلة له بالانقلاب وسينتهي علي عثمان في المشرحة او السجن . فلل الترابي حيلة انه كان مسجونا وكادت الفئران ان تأكله . ولقد ذهب السادات الي السينما واختلق مشاجرة في ليلة الانقلاب حتي يعرف انه لم يكن موجودا . الترابي سيحتمي بالصادق وسيكون هنالك كباش يضحى بهم واولهم علي عثمان .
اي قدر من الحقد والخبث واللؤم يتوفر للترابي ؟ كيف كان يأكل ويشرب ويمزح ويضحك ويدردش مع الصادق وهو يسن السكاكين لكي يذبحه ويذبح نظامه ؟ هل الصادق بهذا القدر من الغفلة لدرجة انه التصق بالكيزان اكثر من اعضاء اسرته واقرباءه وهم يخططون لذبحه ؟ واذا كان كلام عبد الرحمن فرح حقيقة وان الصادق كان شريكا كيف سمح الترابي لنفسه ان ينتقم ويفتك بخال ابناءه ؟ اين الاخلاق السودانية والعشرة ؟ اذا كان اثنان شركاء في لوري تراب لما خان احدهما الآخر حسب الاخلاق السودانية .
الغريبة ان الترابي قد قال بعد طرده انه قد علم علي عثمان كل شئ ولكن لم يعلمه الوفاء لانه تربي بموز القرود ولحم الاسود . اشارة الي ان والد علي عثمان كان يسرق من حديقة الحيوان ليطعم علي واشقاءه . اليس من المحن ان الترابي يتكلم عن الوفاء ؟ فلولا الصادق لما تزوج الترابي باخت الصادق ولولا اسرة المهدي وقربه من الصادق لما عرفه اي انسان . هل غدر الترابي بالصادق وانقلب عليه وهذه مصيبة ؟ او ان الصادق كان مشاركا في الانقلاب وغدر به الترابي وهذه مصيبة اكبر. فهذا يعني ان الصادق خاطر بمستقبله السياسي ووجد جزاء سنمار . في كل الحالين من يتصف باللؤم وعدم الوفاء هو الترابي . ولكن اذا كان الصادق مشتركا لماذا اضطر لحلق لحيته وشاربه والاختفاء ؟
ذكر الترابي ان كل شي سار بسلام ولم يجدوا اي مقاومة سوس حادث سلاح المهندسين في امدرمان . احد الكيزان لم يعرف كلمة السر فقتله الحرس . الكوز الذي قتل . اتي للزعيم التجاني الطيب بابكر واراد اخذه ولم يمانع الزعيم لان البروفسر القدال كان معه في الدار . فلم يرجع للدار لاخذ اغراضه . وكان الكوز يقصد بالزعيم شرا . فلقد كان يريد ان يأخذه الي السلاح الطبي . ولا من سمع ولا من درى . وعندما تطاول علي الحرس اطلقوا عليه النار ومات بجانب الزعيم التجاني .
لقد اعطي الترابي كثيرا لعوض الجاز ،اعطاه نصبب الاسد في انجاح الانقاذ .كل هذا كرها في علي عثمان . وكاد ان يقول ان علي عثمان كان غائبا . يبدو ان علي عثمان عرف سوء طوية الترابي فتغدى به . ولكن تهميش علي عثنان كذب لا يمكن هضمه . فعلي عثمان كان رئيس المعارضة وهو الذي كان يخطب في القوات المسلحة. وجعل جرايد الكيزان تتواجد في مكاتب ومساكن الجيش .
من الاشياء المحيرة ان الترابي يقول ان القصد من تآمرهم هو تحرير الاقتصاد من الاشتراكية وتحرير الاسعار . ان محمد صلي الله عليه وسلم هو من بدأ الاشتراكية ولقد ساوى الاسلام بين الناس . ولم يكن لسيدنا عمر رضي الله عنه اي فضل علي اي مسلم آخر . وعندما وجد مسيحيا يتسول قال له ,,,انأخذ منك الجزية صغيرا ونضيعك كبيرا ؟ ,,, وحدد له مالا من بيت المال . ان ما قام به الترابي هو قرصنة وتمكين مجموعة من اللصوص من رقاب العباد وسلب البلاد . ولقد كان ابن الترابي ينهب خيرات البلد ويبلطج علي رجال الاعمال و ويشهر مسدسه علي البشر . واطلق الرصاص علي الصحفي محمد طه الاخ المسلم ، اذ لم تعجبه كتاباته . والترابي عالم بكل ما يحدث . كنا نظن ان هنالك حدود للكذب ، الرياء والنفاق ولكن الترابي اثبت لنا خطأنا.



التوقيع: [frame="6 80"]

العيد الما حضرو بله اريتو ما كان طله
النسيم بجى الحله عشان خاطر ناس بله
انبشقن كوباكت الصبر
وتانى ما تلمو حتى مسله
قالوا الحزن خضوع ومذله
ليك يا غالى رضينا كان ننذله



[/frame]


http://sudanyat.org/maktabat/shwgi.htm

رابط مكتبة شوقي بدري في سودانيات
imported_شوقي بدري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-06-2016, 06:53 AM   #[2]
عبد المنعم حضيري
Guest
 
افتراضي

لم يعرف تاريخ الانسانية اكذب من الترابي فالرجل مفطور على الكذب ... حتى انه يكذب ثم يصدق كذبه ثم يأمر بتعميم كذبه ... الرجل له اعتقاد جازم بأن السياسة هي الكذب ...رغم ان الدين الذي يدعيه يقول ان الرائد لا يكذب اهله وان المؤمن ممكن ان يفعل كل انواع الذنوب والاثام الا الكذب.
عليه من الله ما يستحق



  رد مع اقتباس
قديم 14-06-2016, 08:31 AM   #[3]
imported_Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية imported_Hassan Farah
 
افتراضي

الكيزان من الحيوانات التى تأكل ابناء جنسها
تغدى على عثمان بشيخه الترابى فى المفاصلة قبل ان يتعشى به... وتغدى البشير بهما الاثنين........



الية الوثبة : طه ليس له قيمة وأبلغنا البشير بذلك، وأنه يبحث عن دور وحديثه غير مسؤول
هجوم على النائب الأول السابق للبشير : الحوار أخرج الحاوي وشنطتو الفيها البلاوي،
06-13-2016 11:47 AM
الخرطوم: سعاد الخضر
أعلنت آلية الحوار الوطني (7+7) انعقاد الجمعية العمومية للحوار الوطني في السادس من أغسطس المقبل، في وقت أبلغت الأحزاب المشاركة في الحكومة رئيس الجمهورية المشير عمر البشير احتجاجتها بشأن تصريحات النائب الأول السابق لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه، التي شبه فيها الحوار بأنه أصبح كحقيبة الحاوي.
وقال عضو الآلية فيصل يس لـ(الجريدة) عقب اجتماع الآلية برئيس الجمهورية ببيب الضيافة أمس، إن رئيس الجمهورية وافق على أن يلتئم اجتماع الجمعية العمومية للحوار الوطني في السادس من أغسطس المقبل، وأرجع عدم اختيارهم الشهر المقبل بسبب التزامات الرئيس الخاصة بانتهاء أجل السلطة الإقليمية والاجتماعات المرتقبة بين الرئاسة والحكومة القطرية.
ونوه يس الى أن الآلية أبلغت الرئيس بأن الممانعين للحوار يريدون تسوية شبيهة بنيفاشا، وقطعوا بعدم إمكانية تأجيل الحوار لكنهم أبدوا استعدادهم لمناقشة التوصيات من قبل الممانعين وإضافة توصيات جديدة.
وشن عضو الآلية فيصل يس هجوماً على النائب الأول السابق لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه، وقال (طه ليس له قيمة بالنسبة لنا، وأبلغنا الرئيس بذلك، وأنه يبحث عن دور وحديثه غير مسؤول)، وأضاف (الحوار أخرج الحاوي وشنطتو الفيها البلاوي، وممثل أحزاب الحكومة في الآلية أحمد بلال أبلغ الرئيس احتجاجهم على تصريحات طه)، ونبه يس الى الحراك الذي أحدثه الحوار في أروقة المجتمع الدولي والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي ومجلس الأمن.
في السياق نقل يس عن رئيس الجمهورية تأكيده على جدية الحوار وشفافيته، وقوله إنه أسهم في خلخلة الجبهة الثورية ونداء السودان.

الجريدة


http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-237471.htm



imported_Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-06-2016, 08:49 AM   #[4]
imported_Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية imported_Hassan Farah
 
افتراضي

تعليق عجبنى ولو انى اراه غير واقعى

#1475372 [Alkarazy]
4.75/5 (3 صوت)

06-13-2016 03:47 PM
الهجوم دا على علي بن عثمان بن طه الذي لم ينزل عليه الفرقان ليشقي... زغردي ياأم دورمان...ويابحري...ماسمعتو الظهير القشاش؟؟؟اهو دا عمك علي..الدبيب يقرص بالليل .الوجه الاسود لازال حي. والمفاجئه هو نفسو بطل التدخل الخارجي كما كان هو بطل الانفصال..... الشوايقه قالوا مو زولنا دابياع......اها تب هو ماسكت إستكانا... حتى ذهب الترابى ثم يتحرك الان بتوقيت محسوب جدا .ربما لاقاله الرئيس .وقلب المعادله السياسيه.تقول الانباء سكت دهرا ونطق كفرا...لا لا ياجماعه خبث ودهاء ومكر الثعالب ...وإن غدا لناظره قريب



imported_Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-06-2016, 08:52 AM   #[5]
عبد المنعم حضيري
Guest
 
افتراضي

تسويق الوهم هو إمتداد لأكاذيب مسيلمة الكيزان .... خللة الجبهة الثورية ونداء السودان

الخوف الذي يتملكهم هو الذي سيهزمهم بإذن الله ويستأصل شأفتهم بحول الله وقوته ... بلغ بهم الخوف مبالغ الرعب والفزع >>> panic >>> ونهايتهم ستكون بإيديهم وأيدي المؤمنين وأيدى أخرى لا نعلمها الله وحده يعلمها... فقد أوردو البلد موارد الهلاك وأغرو بنا الطامعين في خيرات بلادنا الكثيرة الوفيرة



  رد مع اقتباس
قديم 14-06-2016, 08:57 AM   #[6]
عبد المنعم حضيري
Guest
 
افتراضي

الله يفتنن ويقل حجّازن



  رد مع اقتباس
قديم 14-06-2016, 09:16 AM   #[7]
imported_Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية imported_Hassan Farah
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنعم حضيري مشاهدة المشاركة
الله يفتنن ويقل حجّازن
------------------------------------------------------------
آميين يارب



imported_Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-06-2016, 11:25 AM   #[8]
imported_Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية imported_Hassan Farah
 
افتراضي ويتوالى كشف اكاذيب الترابى

ويتوالى كشف اكاذيب الترابى
عكس شهادة شهادته: رجل الترابي هو أول من تم الأتصال به لترحيل الفلاشا .. بقلم: محمد الفاتح سعيد
لتفاصيل
نشر بتاريخ: 16 حزيران/يونيو 2016
الزيارات: 133
عكس شهادة الترابي: أحمد عبد الرحمن محمد وزير داخلية نميري ورجل الترابي هو أول من تم الأتصال به لترحيل الفلاشا قبل اللواء عمر محمد الطيب رئيس جهاز الأمن .. بقلم: محمد الفاتح سعيد

يبدو أن الأمور في السودان بدأت تسيير وفق اهواء كل من يري ويظن ان ذاكرة الشعوب و ذاكرة السودانيين بدأت تتأكل كما تاكلت اطرافه و تزداد في التأكل يوما بعد يوم .
ليس من متابعي أو مريدي حلقات شاهد علي العصر ومقدمها التي تبثها قناة الجزيرة ولكن استوقفني خبر هام مؤخرا في شهادة عصر الدكتور الترابي الذي قرر ان يلهي الشعب السوداني و هو حيا و ميتا بعد أن ترك البلد اشلاء و ترك تلاميذ المدارس الآبتدائية بدون وجبة الأفطار حسب احصائيات جرت مؤخرا في بعض مدارس العاصمة الخرطوم. حيث نفي علمه بعملية ترحيل الفلاشا و قال انه سمع بها كما سمع بها سائر السودانييون عبر وسائل الاعلام الاجنبية مثل اذاعة بي بي سي وعجبي لمثل هذا الحديث الفطير و الممعن في الآستخفاف بعقول السودانيين وهو الذي كان شريك نميري في الحكم و نائبه العام و مساعده للشؤون الخارجية و عضو ألامانة العامة للأتحاد الأشتراكي و بعض كوادره كانوا متنفذيين في مناصب قيادية في جهاز امن الدولة نفسها ووزارة الداخلية في اعلي قمتها.
نعود لقصة ترحيل الفلاشا وهي قضية وفق الروايات و المستندات التي ظهرت أن القصة و تأريخها الذي تعدي الثلاثيين عاما و أصبحت ليست بالسرية فقد كتبت دوائر اميريكية عدة و لوبيات يهودية اميريكية و اسرائيلية عن عمليتي موسي و سبأ بتفاصيل مملة ولكن يبدو ان الحقيقية لازالت غائبة عن الدوائر السودانية رغم توفر المعلومات و انتشارها وو اضح أن هنالك من يقوم بتغييب الوعي و تزوير التأريخ عبر برامج مثل شاهد علي العصر و شاكلتها .
في عام 1994 و عندها كنت مراسل لآذاعة هولندا العالمية من واشنطن و حينها كنت مكلف بأعداد ملفات خاصة بمفاوضات السلام العربي الأسرائيلي من قبل مدير القسم العربي البروفسور الهولندي برتس هندريكس و في نفس الوقت كان يراسل التلفزيون الهولندي بخصوص مفاوضات السلام السرية بين الفلسطينين و الأسرائيليين من العاصمة واشنطن. وفي نفس الوقت كنت متعاون مع صحيفتي العالم اليوم الأقتصادية و الخرطوم التي كانت لسان حال المعارضة و التي تصدر من القاهرة حيث كنت اغطي لهم ملف العلاقات الأميريكية السودانية و في تلك الأيام و ضعت يدي علي مصدر هام و ملم بملف الفلاشا و خباياها حيث عرفت ان ملف اليهود الفلاشا تم تحريكه من قبل اللوبي اليهودي في اميركا في نهاية حقبة السبعينات و حينها الترابي و تنظيمه كانوا شركاء خلص لنظام نميري وقد عرضت نشر المعلومات تلك في صحيفة الخرطوم الأ ان الأستاذ فضل الله محمد رئيس التحريركان لديه رأي اخر و رفض بطريقة دبلوماسية النشر لعدة اسباب تفهمتها حينها. بينما أجزم ان غالبية الشعب السوداني كان قد تابع مجريات احداث ترحيل الفلاشا عبر التلفزيون عقب سقوط نظام نميري في انتفاضة
أبريل 1984 وذلك عبر محاكمة اللواء عمر محمد الطيب و شهادة الفاتح عروة و موسي اسماعيل منفذي الترحيل عبر مطار الخرطوم و أخرون بينما لم يهتم أحد بكيف بدأت القصة و من هم مهندسي هذه العملية التي ليس هنا بصدد صحة ترحيلهم ام لا و لكن بغرض هل كان الترابي يعلم أم لا؟
الأجابة هي ان الترابي كان يعلم بالعملية قبل ان يعرف بها اللواء عمر محمد الطيب رئيس جهاز الأمن القومي حينها و نائب رئيس الجمهورية انذاك.
ووفق المصدر ان بعض منظمات اللوبي اليهودي و عبر أعضاء نافذيين في مجلس الشيوخ و النواب الأمريكيين مثل ستيفن سولارز و اخرون بلغوا اكثر من مائة عضوا شكلوا ضغطا قويا علي الحكومة الأمريكية و علي الرئيس ريغان بصورة خاصة بضرورة التدخل مباشرة لأنقاذ اليهود الفلاشا المتواجديين بمعسكرات الأجئيين شرق السودان و ترحيلهم الي ارض الميعاد فبدأت الحكومة الآمريكية محاولاتها لأقناع الحكومة السودانية حليفتهم انذاك و لكن لحساسية الوضع بالنسبة للسودان لأنه عضو في جامعة الدول العربية رأت ان تتبع الولايات المتحدة الأسلوب الدبلوماسي السلس و بضغوط قوية من المنظمة اليهودية العالمية ومن خلفها الموساد في التعامل بحذر مع هذه القضية ووفق المصدر ان اول اتصال قد تم في جنيف اثناء مؤتمر للأجئيين بوزير داخلية السودان أنذاك أحمد عبد الرحمن محمد و نقلوا له رغبتهم في التعاون لنقل اليهود الفلاشا عبر السودان و وفق المصدر أن أحمد عبد الرحمن محمد وعدهم بنقل هذه الرغبة الي الجهات العليا في الدولة و بعدها وفق المصدر ان أحمد عبد الرحمن محمد ابلغ الدكتور الترابي بلقاءه في جنيف و الذي بدوره نصحه بنقل الموضوع للواء عمر محمد الطيب نائب رئيس الجمهورية و الذي كان حينها يقضي فريضة الحج و وفق المصدر أن أحمد عبد الرحمن محمد التقي باللواء عمر محمد الطيب عقب عودته من الحج مباشرة و نقل له تفاصيل لقائه بالمسؤليين الأميركان و المنظمة اليهودية العالمية و اخروون يعلمهم أحمد عبد الرحمن محمد وحده التقي بهم في فندق انتركونتينتال جنيف.
الشاهد أن الوزير السابق أحمد عبد الرحمن حيا يرزق و يتوجب عليه نفي هذه المعلومات او تأكيدها و اللواء عمر محمد الطيب حي يرزق و جيري وفير بطل العملية و الذي ملأ الساحة انذاك حي يرزق وهو الأكاديمي الذي كان يدرس في جامعة كلفورنيا و تم انتدابه لكي يعمل في وزارة الخارجية كمحلل للشؤن الأجتماعية ثم بعث للسودان كممثل لهيئة اللأجئين الأميركية و حضر للسودان عام ا 1982 للعمل من داخل السفارة الأميركية كمنسق لشؤون اللاجئين في حقبة السفير وليام كونتس و استمر عمله حتي في فترة السفير هيوم هوران و اشرف علي تنفيذ العملية من الألف للياء و التي تمت في الفترة ما بين نوفمبر عام 1984 الي نهاية يناير عام 1985 و كان يقوم بأدوار مريبة بما في ذلك الحفلات الصاخبة و رحلات الصيد العديدة خارج الخرطوم و لقد تم استدعاءه في واشنطن لجلسة محاسبة لخروجه عن قواعد السلك الدبلوماسي في بعض الأحيان و هنالك أخرون نافذون في الولايات المتحدة لا زالوا أحياء يرزقون و لديهم كمية هائلة من المعلومات عن العملية و التي اصبحت غير سرية.
أما الحديث عن تنسيق العملية عبر مفوض اللآجيين انذاك السفير الأحمدي و تنفيذها من قبل ضباط في جهاز الأمن السوداني أنذاك تبقي قضية كمبارس في عملية اكبر من الترقيات و الحوافز المالية التي وعدوا بها من قبل اللواء عمر محمد الطيب رئيس جهاز اللأمن القومي و خلافاته مع اللواء عثمان السيد وتبقي جنيف و علاقة الترابي و تنظيمه و المؤسسات الأسلامية القائمة هنالك امر لابد من التفكر و التأمل فيه عميقا لفهم مجريات الأحداث بعيدا عن العصر و شهادة الأموات


mesaeed@live.com
http://www.sudanile.com/index.php?op...d=34&Itemid=55



imported_Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 08:02 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.