الـــــسر الغميــــــــس !!! النور يوسف محمد

حكــاوى الغيـــاب الطويـــــل !!! طارق صديق كانديــك

من الســودان وما بين سودانيــات سودانييــن !!! elmhasi

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-04-2009, 09:55 PM   #[1]
قيقراوي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية قيقراوي
 
افتراضي يا لنا جعفر . . عشان كدا قلنا " كلام رجال ؟ " خلف الوعد المذكور اعلاه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لنا جعفر مشاهدة المشاركة
ياأحلى شعب ........مساكم وعد
انا غيرتا رأيي وحا انزل ليكم هنا نصين واحد اسمو تمتمات والتاني مرسوم الموات الاخير
وحاليا بنحاول نجمّع في قصاصات تاج السر جعفر

قيقا جدّ ليك عندي كلام كتير ورد بس في عجالة نفسي أقول ليك انه التاريخ المقدس محتاج
رؤى مقدسة ودواخل من خارج المجرة دي امعانا في القداسة يا أنبا اغناطيوس انت ..........ممكن تكون ناقصانا ارادة عيش أو ممكن نكون بنغيب في ذوات صنعت خصيصا للهلاك بالتقسيط المريح برسم متشفي قفلنا في دايرة الوجود وطلسم الدايرة وأعدم المفاتيح
المهم
(على راي الفظيع تبارك)
أمشي في الدرب البطابق فيهو خطوك صوت حوافرك
مشتاقين و فاقدنك
اليومين ديل مفلس . . . و حسب شائعة شعبية متداولة اقرب للقانون " التاجر لما يفلس بنبش دفاترة القديمة "
و بما اني ما تاجر بالضبط . . . مجرد ابن تاجر . . . و ما عندي دفاتر بالمعنى البروفيشنال العدينا ردح من عمرنا المبعزق و مستهلك بالتقسيط المريح في قراية القيود . . . الاصول . . . و مفاهيم الاهلاك و الاستهلاك . . . و كل تهاريف المحاسبة بمقارباتها المعروفة ( القيمة و الحدث ) و لسان حالنا يردد اللهم ادخلنا مدخل صدق لاستجلاء معاني الكلمات و فك اسار تجميدها و تعليبها في مصطلحات كتب العلوم
المهم النبش بدور معول
و المعول مخاتل جداً و العهدة على صديقتاذنا الطيب برير او علي انا ما عارف هو الاوحى لي انو عندما يحفر في الطين لدفن ميت ينبش وجه جديد للطين يخدش ذاكرة الاشياء و الاحياء

طلع معي الوعد المذكور اعلاه قلنا بالمرة نأترو . . . و نشوف وصلنا وين
تاج السر تجربة قمينة بالتوثيق و النشر و تسليط مزيد من الاضواء الكاشفة



قيقراوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-04-2009, 11:21 PM   #[2]
قيقراوي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية قيقراوي
 
افتراضي

برضو شكراً لنا



قيقراوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2009, 12:09 AM   #[3]
قيقراوي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية قيقراوي
 
افتراضي

[frame="7 80"]الطين في احتماله الأخير

[align=right]ماذا سوى سخف يغوص مع العظام,
يفتت الأشياء في أقصى مكامنها ليبتدأ الحوار
فالنيل يجري كي يكرس معنى أن نبقى على قيد الحياة
و الأرض تقبع في الحياد و تمحي- أنثى- مهتكة البكارة
و العسكر المأجور يلفح كالهجير وجوهنا,
و يقتلع الأماني من جذور القلب ,
يطمس دماء ملامح الآتي
و نحن نبتاع السياسة في المقاهي البائسة

سور هو التعب الذي أرخى ملامحه بكل براءة عند المغيب
سور هو التأريخ
عند بداية لم نتفق حولها بعد
و لم نبتعد من جورها بعد
و لم نقترب منها- لنعرف ما بها- بعد
سور يطوق رغبة أن نعري عقلنا للشمس
أو للبحر
أو للمسألة
سور هو الوعي المزيف حين ينتج مهرجان المهزلة
سور و سور نلتقي
على بوابة السجن الكبير
على بوابة السجن الصغير
على بوابة السجن البغيض و ننتهي من شارع أخصى ملامحه و غاب
افتحوا بوابة السجن العظيم و أدخلونا
هذى الشوارع ناقشت كل المشاكل, دون ما أدنى محاولة لإنتاج الخصوبة
هذى الشوارع عاقره
و فحولة الماضي تنامت في المسامع
و الأغاني
و الأقاصيص القصيرة ليس إلا
كان التلاقح خارج الإيقاع, و خارج مهبل الأنثى
فجئنا كاذبين
و ملتحين
و خافضين ذيولها للجند

كانت تواريخ الرعاة تكرس لاكتمال المهزلة
جاءوا من الزمن البعيد..
يؤكدون غيابنا عن مسرح الأحداث, عن رؤيا لأبعد من فروج نسائنا
كانوا يمطون الحديث من التواريخ القديمة نحو حاضرنا
و كانوا يبدءون القول بسم الله
وبسم الله كانوا يأخذون حصادنا لجيوبهم
و بسم الله كانوا ينتهون إلي المقاصل و المذابح, يسفكون دماءنا
و بسم الله كانوا يتركون الله , و ينتمون إلي قريش- باحثين عن الإمامة
إن الإمامة من قريش..
هكذا فكوا الطلاسم حينما درسوا تواريخ الديانة
و بسم الله كنا نستقيم إلي الصلاة وراءهم
و بسم الله صاروا يملكون الأرض و الأطفال و الأموال,
صاروا يملكون نساءنا و نساءهم و عويلنا في الليل أو عند إصدار الأوامر أن يسافر طالب نحو الجنوووووووب
كان الجنوب مضخة الموت الوحيدة
كانوا يضخون الدماء ليشتروا خبزا و فاكهة لحراس البطانة
و كانوا يحلبون شيا هنا و نهود موتانا ليكتمل الحفاظ على القرار المستقل!
و كنا نفتح الأسواق في وجه الصباح
المشمئز من الفضيحة
دون ما خجل,
وكنا نسمع المذياع و النعي الأليم و جنة الأطفال و الأخبار في أقصى حدود الانتباه تفوووووووووووووووووو

كذب هو التأريخ
حين يصعد بالشعوب إلي حواف الاشتعال, ثم لا نجد الحريق
كذب هو التصفيق في ذكرى بطولات الشعوب الزائفة
أكتوبر لم يكن ممهورا بدم
كان ممهورا بصعلكة المثقف و ارتطام الوعي بالإسفلت
و كان ممهورا بجهل الشعب,
و امتداد الخصي من أقصى حدود الروح- إلي أقصى حدود البرلمان
و كان ممهورا بفوج من فضائح شيعت بكل سهولة في الليل
اللي ذاكرة الشعوب الخائبة
الليل حقل للتجارب و العساكر و الشراب
الليل و الوجع المرير تلازما فينا فصرنا هكذا
هكذا كنا نصفق للعساكر و العمامات الأنيقة
هكذا كنا نموت على صدر التواريخ البذيئة
هكذا كنا نموت...
الموت أللا يدرك المقتول معنى أن يموت
أو أن تموت على يديه قضية كبرى

هكذا درج الأوائل في ابتداء صراعهم ضد الفشل
كانوا يخافون الحقيقة مثلما يمشون خلف جنائز الموتى
و يرتبكون إذ دخل الشيوخ أو الصغار مجالس خمرهم
و يرتبكون إذ لاقوا فتاة واثقة
كان الخوف يسكن في تجاعيد المنازل
و المآذن
و المبايض – أصل فاكهة الوجود المبتذل
كانوا يدسون التشوه في مشيمات النساء- ليعبروا بجدودهم نحو البعيد,
و يضمنون تناسخ الأشياء طبق ما عرفوا من التأريخ في أزمانه الأولى
لذلك يعتريك عساكر في زحمة السلطة.
لا تندهش
لا تندهش أبدا
و دبر ما بعقلك من حضور واضح لتفصم ما بوعيك من دوائر للتناسخ و انتبه,
إن التناسخ يحفظ الأشياء في مضمونها- أن لم يقلل شأنها في الناتج التالي
تتلو عليك منابر الخذلان عري الشارع المندس تحت ملاءة التسليم بالفوضى,
و تخبرك لأزقة عن حوار خافت النبرات عن موتى بموت في الحنين إلي الشجر
فالأشجار أول من تطلع للضياء و للقمر
و الأشجار وعي بالبر وق و بالمطر
و الأشجار ثورة من أراد الريح أن تأتي كما يهوى,
ليحمل عن كتوف البيت أتربة المراحل
و المراحل
ثم نرحل- خافتين
كما الأزقة في المساء
طفح تنامي مثلما تنمو الطحالب في امتداد الرغو,
تعكر صفو رغبتنا تجاه الشمس و الأضواء,
مائيين كنا في ابتداء حوارنا حول الهوية ؟
أم تواطأنا مع صحراء غربتنا لتأكيد التغاضي عن قصاص بائت من رعاة قادمين مع الجمال إلي الجنوب
و طفح لولبي يرتضيه الواقع المجذوم-حتما- في انفصام الذات عن وعي الجسد
و طفح تنامي في الخفاء و أنتج الوعي الذي رفع العلم
علم هو الاسم الذي يجد انتماءه في الطريق إلي العقول
و عقولنا ذهبت مع النيل العظيم إلي الشمال ولم تعد . . .
مكثت تؤسس برلمانا للخيول و تمنح للذكور الحق أن تطأ الإناث متى أرادت
رجعت إلينا الخيل تخفض من فروج نسائنا بعضا
و ترفع راية سوداء بسم الدين للسلطة.
خذ من دمائي ملء ما وسعت يداك, و لا تحدثني عن بطولات لهذا الشعب ثانيةً[/align]
[/frame]



قيقراوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2009, 12:17 PM   #[4]
AMAL
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية AMAL
 
افتراضي

سلام قيقراوي
والتحايا للنا قمر ١٤
والفلسة عندك
وياريت كل البفلسو ينكتو مثل هذه الوعود البهجية
فهي وان ظلت وعود تغنينا عن كثير منجز
وتسمن ياصاحب في زمن الغث
ولاجل دفاترك التي انبت مثل هذا الكلام الندي
مقبولة منك ياعم انو يكون كلام رجال
فياود التاجر كلام الرجال علي عينا وراسنا
رغم انو النكتتو في الاصل -لنا- ومننا
بس نسوي شنو
لنا تنكت والشكر لي دكتور تاج السر
لك ولهما اندي مافي الدفاتر من امنيات
وابهي مافي الحروف من الق



AMAL غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-04-2009, 01:38 AM   #[5]
قيقراوي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية قيقراوي
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AMAL مشاهدة المشاركة
سلام قيقراوي
والتحايا للنا قمر ١٤
والفلسة عندك
وياريت كل البفلسو ينكتو مثل هذه الوعود البهجية
فهي وان ظلت وعود تغنينا عن كثير منجز
وتسمن ياصاحب في زمن الغث
ولاجل دفاترك التي انبت مثل هذا الكلام الندي
مقبولة منك ياعم انو يكون كلام رجال
فياود التاجر كلام الرجال علي عينا وراسنا
رغم انو النكتتو في الاصل -لنا- ومننا
بس نسوي شنو
لنا تنكت والشكر لي دكتور تاج السر
لك ولهما اندي مافي الدفاتر من امنيات
وابهي مافي الحروف من الق
امال
ازيك يا صديقة المسافات
و شوق كميات

لنا خذلتك . . .
كدي بطلي حنك قمر 14 و بكرة العيد دا و شوفيها لينا وين هي ؟
لنا كتابة كان ما زي اكتر من تاج السر ذاتو لكن ما عارف ما بتكتب ليه ؟

عشان الصلبطة دي شكراً لنا ديك ما مقصود بيها لنا جعفر
لنا نحن ديل

امال شكرن ليكم و ليكن بالتحديد



قيقراوي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 09:05 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.