متعتي متعتين في هذا النص الباذح الرؤى .. فشكرا لك فيهما .. !!
تجوس خلال متعرجاته فتنتصف لك الفجيعة على قدميها حاضرة فتأخذك الى المايقوما وما ادراك ما المايقوما .. ثم غير بعيد تقف رؤىً أخرى أكثر ايقاعاً للحياة بل لحيواتٍ عديدات .. !!
عوداً أحمد الأديب الطيب برير .. لك الليل وما وسق .. !!
مودتي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة طارق صديق كانديك ; 06-09-2011 الساعة 07:26 PM.
|