فى قمة شعوري !!! النور يوسف

Camera .. ZOOM !!! معتصم الطاهر

حِينَ يُبْهِجُك الآخَرُون وَتُغْرِيكَ الكِتَابَة !!! عبد الله جعفر

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-12-2024, 09:46 AM   #[1]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي حِينَ يُبْهِجُك الآخَرُون وَتُغْرِيكَ الكِتَابَة

بسم الله الرحمن الرحيم
كل النصوص الواردة بهذا البوست هي نتاج قراءتي لكتابات الآخرين وعلى وجه الخصوص النصوص المحددة للآخرين في كل نص كتبته .. اهداء النص هو في تقديري فعل وفاء لمن اغراني بالكتابة ووهبني لحظات من بهجة القراءة الممتعة له
فكرة البوست ربما تغري الآخرين بالتوغل في قراءته وربما البحث ايضا عن النصوص التي كتبها من اهديتم نصوص البوست
لهم ولكم الود



Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 09:48 AM   #[2]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

(إِلَى اشراقة مُصْطَفَى وَغَائِبَة أخْرَى)
(في قراءة: لَوْ يُزْهِـرُ التَّابوت)

الرَّحِيلُ ضِدَّ الشَّوْقِ أَحْيَانًا

وَتَلْتَفِتِينَ نَحْوَ النَّيْلِ مِنْ شَوْقٍ
وَهَذَا خَطَوْكِ المَمْدُودِ نَحْوَ الشَّمْسِ
قَلْبُكِ لَمْ يَزِلْ يَهْفُو
لِتِلْكَ الأَرْض
غَابَاتٌ مِنْ الشَّوْقِ المصادمِ
تَعْتَلِيكِ إِذَا اِعْتَلَيْتِ القَلْبَ
يَا أبنوسةَ الأَرْضِ
الَّتِي شَهِدَتْ غُرُوبَ الحُلْمِ
فِي قَلْبِ النِّسَاءِ السُّمْرِ
كَيْفَ الحَال؟
حِينَ تُضَيعُ أَنْوَارُ المدائنِ
والمطاراتِ الكئيبةِ
فِي دُرُوبِ اللَّيْلِ
أَضْوَاءَ النُجيماتِ الصَّدِيقَةِ
وَالَّذِي أَخْفَيْت
خَوْفَ المَوْتِ مِنْ بَرْدِ الشِّتَاءِ
أَوْ التَّخَثُّرِ فِي جَلِيدِ الرُّوحِ
إنْ عَبَرَتْ رِيَاحُ الشَّوْقِ
ذَاكِرَةَ الحُرُوفِ
لَتَكْتُبِينَ
الأَحْرُفَ الأُولَى
عَلَى كُرَّاسَةِ الأَيَّامِ
أُنْثَى مِثْلَ دَفَقَ الطلِ
دَافِئَةً ودامعةً عَلَى وَرَقٍ مِنْ الأَحْلَامِ
وَالشَّجَنِ الرَّبِيعِيِّ المَلَامِحِ وَالهَدِيل
بِاللّهِ كَيْفَ الحَالُ؟
يَا أبنوسةَ المطَرِ الصَّباحِيِّ الجميل
أَوْ لَا يَزَال الحَال ذَاتَ الحَالِ
حَيْثُ العُمْرُ يَبْدَأُ مِنْ صَبَاحِ العِشْقِ
حَتَّى آخِر الضّحْكَاتِ
أَوْ بَعْدَ الرَّحِيلْ
بالله كَيْفَ الحَالُ عِنْدَكِ؟
عِنْدَنَا....
مَا عَادَتْ الأَحْلَامُ وَالأَشْجَارُ
تَنْمُو فِي ضِفَافِ النَّيْلِ
مَا عَادَتْ لِهذي الأَرْضُ ذَاكِرَةٌ
سَتَحْفَظ وَصْفَ خَطَوِ الرَّاحِلَاتِ
مِنْ النِّسَاءِ السُّمْرِ لِلمَنْفَى
أَو المَوْتِ الأَخِيرِ
بِلَا وَدَاعٍ أَو دليلْ



Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 10:20 AM   #[3]
عكــود
Administrator
الصورة الرمزية عكــود
 
افتراضي

تحياتي عبد الله
فكرة البوست خلّاقة وتعكس قدر كبير من الوفاء والتواضع.
متابعة



التوقيع:
ما زاد النزل من دمع عن سرسار ..
وما زال سقف الحُزُن محقون؛
لا كبّت سباليقو ..
ولا اتقدّت ضلاّلة الوجع من جوّه،
واتفشّت سماواتو.
عكــود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 10:53 AM   #[4]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

عمدتنا


كالعادة أول الزائرين

يا صديقي لكلمة الوفاء طعم ونكهة لا يتذوقها الا من كان الوفاء طبعه
ودي وتقديري وسأواصل



Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 10:55 AM   #[5]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

(إلي المشّاء أسامة الخواض)
(فِي قِرَاءَة: صَبَاحِيَّة عَامِل تَنْظِيف)

رُبَّمَا يَعُودُ فَانْتَظِر
مدخل: غيابك طال ... غنتها فاطمة حين ارهقها الحزن خوف سقوط العشق السر من ذاكرتها يوما ..... وبرغم سطوة حضورها الانثوي الفاره كانت تخشي هروب ذاكرته في لحظات هروبها اليه ... خوفاً من قسوة الفراق وقلة الحيلة في مواجهة صلف غيابه المتكرر ... خطأها انها ظنت انه يملك ذاكرة حضوره فانتظرته .... وحين طال انتظارها كتبته علي دفتر احزانها (غيابك طال)
(إلي المشّاء أسامة الخواض)

رُبَّمَا يَعُودُ فَانْتَظِر

هُنَاكَ فِي البَعِيدِ حَيْثُ يُوَلِّدُ القَمر
وَيرَحَلُ الشُّعَاعُ فِي دُمُوعِ غَيْمَةٍ مُسَافِرَة
يُلَمْلِمُ الغَرِيبُ نَزَفَ جُرْحِهِ فَيُورقُ الشَّجَر
وَيَهْتِفُ الَمطَر
يَا لَيْتَهُ أَطَلَّ
لَيْتَهُ أَطَل
قَلْبُهُ بِلونِ مَنْ يُحِبُّ لَمْ يَزل
دُمُوعُهُ بَلَوْنِ مَنْ يُحِبُّ لَمْ تَزل
فَلَيْتَهُ يَعُودُ
لَيْتَهُ يَعُود
....................
مَرَّ مِنْ هُنَا
كَحُفْنَةٍ مِنْ الضِّيَاءِ
مَرَّ مِنْ هُنَا
بِلَا حَقِيبَةٍ كَغَيْرِهِ
بِوَجْهِهِ إنْتِكَاسَةُ الفُصُولِ
قَلْبُهُ بِلَا غِطَاء
غَيْرَ أَنَّهُ
اِسْتَعَادَ دِفْءَ صَوْتِهِ
قُبَيْلَ لَحْظَةِ البكاءِ
فاستراح وَهْلَةً
وَغَابَ فِي الرَّحِيل
..........
مَرَّ مِنْ هُنَا
بِلَا هُوِيَّةٍ كَغَيْرِهِ
بِلَا خَطِيئَةٍ كَغَيْرِهِ
فَقَالَت الغُيُومُ
رُبَّمَا تُسَافِرُ الدُّمُوعُ نَحْوُ حُزْنِهِ بِشَارَةً
وَرُبَّمَا يُهَاجِرُ النَّزِيفُ ضِدَّ خَطَوْه مَسَافَةً
فَتَلْتَقِيهُ
رُبَّمَا يَعُودُ
فَانْتَظَر
.............
قِيلَ أَنَّهُ
تَمَام مَوْسِمُ القُدُومِ فَانْتَظرتْ
حَمَلْتُ شَوْقَ قَلْبِيّ الحَرِيقِ وَانْتَظرتْ
تَجَاوَزَتْ عَقَارِبُ الزَّمَانِ لهفةَ المَكَانِ فَانْتَظَرَتْ
وَحِينَمَا أَنْقَضَتْ مَوَاسِمُ الوُصُولِ
أَزْهَرَ السَّرَابُ أَلْفَ دَمْعَةٍ وَحضْن
مَا تَعِبْتُ حِينَ أَقَفَرَ الطَّرِيقُ
مِنْ سَرَابٍ قَادِمٍ يَجِئْ
مَا مَلَلْتُ حُلْمَ وَقْفَتِي
فَرُبَّمَا يَعُودُ
رُبَّمَا



Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 12:09 PM   #[6]
نبراس السيد الدمرداش
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية نبراس السيد الدمرداش
 
افتراضي

في حضرة الادباء والشعراء يطيب الجلوس
نسترق القراءة



التوقيع:
اذا جاء نصر الله والحب
ورأيت الورد في الطرقات يمنحك الامان
فاشرع سفينتك العتيقة وامنح الياقوت وجهك
وانتظر فرح الزمان

عصام عبدالسلام
نبراس السيد الدمرداش غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 12:23 PM   #[7]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

النبراس
بالتأكيد اناقة الحضور وبهاء الطلة
وحبابك الف
ودي وتقديري



Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 12:24 PM   #[8]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي


إلى بلة الفاضل

(فِي قِرَاءَة: تخبّطُ عاشِق)

محاولة لرسم أنثى

الآنَ يَمرُّ البَرْقُ
إلى أَقْصَى أَوْتَارِ الرَّعْشَةِ
فَأُخْرِجْ
حَتَّى تَسْتَنْشِق عَطِرَ اللّغةِ الأُنْثَى
كِي يَرْتَاح اللَّحْنُ الهَارِبُ
نَحْوَ الضَّوْءِ الشَّارِدِ فِي عَيْنَيْكَ
وَحَيْثُ الغَيْمُ يُبَلِّلُ صَوْتكَ
حَتَّى تُزْهِر مَا بَيْنَ الحُلْمِ وَصَوْتَكَ
أُنْثَى مِنْ شَجَرٍ وَغُيُومٍ مِنْ عِطرِ الخِصْبِ
فَتُرْسَمُ صَبَّحَاً شَجِنَاً لِقَصِيدِ مترفْ
تَرْسُمُ أُنْثَى فِي لَوْنِ المَطَرِ اللَّيْلِيِّ
وَوَمِضِ البَرْقِ
وَأَلِحَّانٍّ لِيست لِلعَزْفِ عَلَى وَتَرٍ مُتْعبْ
خُذْ صَوْتَكَ
وَاِجْلِسْ فَوْقَ اللَّحْنِ
وَخُذْ مَا شِئْت مِنْ الكَلِمَاتِ
وَسِر مَا بَيْنَ الحِرَفِ وَنَبَض القَلْبِ
لِيَنْمُو فِيكَ الشِعرُ
وَبَعْضُ غِنَاءٍ
يُطْرِبُ فِيكَ الضِّحْكَةْ
وَاُرْسُمْ أنْثَاكَ
كَمَا تَحْلُم
بَرْقٌ مَطرٌ شَجَرٌ حَرفٌ
أو كَيْفَ تُرِيدْ




Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 12:33 PM   #[9]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

إلي صديقي أحمد الملك
(في قراءة: رواية الخريف يأتي مع صفاء)

صديقي احمد الملك
منذ الخريف وأنا أسير إبحارك جنوباً إلي الشمال ... ضد قوانين الجغرافيا وخرائط الأمكنة
تملك مفاتيح الدخول إلي العقول والقلوب فتورثنا مقدرات العودة إلي الميلاد وطفولة الرؤيا فنعود أجمل طلعة واقوم سليقة … قوة من سحرٍ وفتنة ... فلا نملك من امرنا إلا أن نري أنفسنا في مرآة ذاكرة الكاتب الراوي كيف ما تشكلنا اللغة …
السابعة مساء هنا .. ورغم أنها بداية الصيف بهلسنكي إلا أن السماء لا زالت تبكي جليداً .. قرأتك ضد بكاء السماء وعبرت بك من كل أشكال الحزن إلي الدفء الذي احتاجه جدا!
ياصديقي
أخذتني كعادتك إلي حيث يهوي القلب أن يكون .. لعنة الحنين إلي الجذور وفجيعة الرحيل منها
طوعا وقسرا رحلت خلف الكلمات التي أهديتني
كان الإبحار عكس عقارب الزمان والمكان .. أقصي الشمال ... القلب والناس ... والوقت قبل الكارثة!! ... أو قل العام قبل القحط ... أو العام الرماد .. أو العام قبل أن يصرخ الذي كان يعانق نشوة الخمر وضوء القمر: الازهري قلبوه؟
ذاكرة هرمة وذكريات بقيت بمرآياها بفعل الارتباط الطبيعي بلحظات الطلق والميلاد (ميلاد كل الأشياء)
يالله ..
منتصف الثمانينات دندنة البنية (أظنها قائد الأسطول) صوت سمية حسن وهي تتلمس الدرب إلي قلوب العاشقين وقلبها .. كان الحزن مزهراً وكان الخوف من القادم من رحم الغيب اكبرما يكون .. كان احمد يحكي عن عن محمود : (رجل ضبطته كلاب الأمن يخبأ فكراً ليل البيعة للسفهاء) .. كان حزنه المحمودي لا زال نديا .. تخثر الحرف جرّاء سؤاله: من بايع منكم هذا الرجس الشيطاني إماماً
فأجابه ذات الجار الذي كان يعاقر الخمر وضوء القمر : لست أنا! لكني اعرف رجلا من فرط تدينه وبقدر الطول بلحيته طالت لله طوابق منزله دارا داراً .. وما كان يدري انها نبوءة القمر بكارثة ستأتي ..........
كان الغناء بصوتٍ منخفضٍ ممكناً لحظتها وكانت الرؤيا رغم هجير الشمس (طشاشا)...
ذهبنا إلي ما ظنناه النصر وغادر أحمد إلي وجع الحقيقة أو الهزيمة .. فكان العام قبل الكارثة!
آه .......
أما زلت يا صديقي تنتظر القمر في لحظات اكتماله كوجه الحبيبة بدرا؟
أما زلت تراه؟ هل تصدق؟ هنا ابحث عن ظلامٍ يشرخ ثوبه ضوء القمر هي الآن الثامنة ليلا والشمس لا زالت في كبد السماء
يا صديقي
أما زلت تعشقه بذات القلب؟. إذن هي جرثومة العشق القديم .. لا زلت تحملها بدمك فتصطفيك حمي الحنين في لحظات طلق اللغة ومخاض النزيف لتكتب عنا ولنا .. عن زمان كان هناك .. وكنت أنت وأنا والقمر والناس .. ضد جغرافيا المكان يأخذك ضوء القمر إلى ذاكرتك فتلقي كل أسلحة الهروب لتغني بنصف عودة وقلب...
ياصديقي
سعد الدين والطيبة كالأرض أمه يمثلان صراع البقاء ومقدرة التكيف من أجل البقاء علي مسرح الحياة .. رسمها الطيب صالح في قمة الحضور الباهر لوحة في الموسم وهو يصف جده: أنه كشجيرات السيّال سميكة اللحى تقهر الموت لأنها لا تسرف في الحياة!
هل تصدق يا صديقي؟ هي ذات النتيجة التي توصلت إليها من خلال البحث في فسيولوجيا أشجار الهشاب لخمس أعوام حسوما .... مقدر التأقلم والتكيف من أجل البقاء
ياصديقي
سعد الدين وأمه ... مثل آلاف الساكنين بالقلوب و القرى يومها، كانت بطاقتهما بيضاء ونقية جدا .. آلاف الأمهات وملايين القلوب الطيبة ..

اللوحة يا صديقي بهية الملامح، أنيقة اللون، عميقة المعنى وكثيرة الحزن أيضاً...
ياصديقي
تلك كانت محاولة المغتربين لإحداث تغيير بمجتمعات لا تقبل التغيير ... فكان أن ذهب الكل الى غربة الجسد والروح ... فامتلأت القرى بأجهزة التسجيل وساعات اليد والحائط والملابس الجميلة .. حتى صار غناء البنات ...(شل شل كب لي جالون).... ظن الجميع حينها أنها أمنيات ستأتي بعد فراق قصير.. فطال الفراق حد الفجيعة فحملت النساء قلوبهن علي أكف الوجع فصار الغناء .. تعال لي وتعال .. وما كان من الممكن عودة الغائب لحظتها ... فغاب احمد كالآخرين عميقاً في الرحيل وكان يعاقر الخمر حتى يبتسم القمر! ... تري أين هم الآن .. سعيدة .. حاج النور... حاج الطيب .. الصادق ... السر النضام ... عبد الله .. أنت .. أنا ... والجار الجميل؟
قلوبهم علي لسانهم ... جمعهم الصدق وفرقتهم تباين طريقة نظرتهم إلي الحياة ...
وكما ذهب سعد الدين إلي نهاية المطاف .. ذهب احمد وذهبت الكهرباء إلي رحيل طوووووييييييييييييييييل
وكانت الكارثة بعدها حين فوجئ ذات الجار الجميل بأن بيت الله قد زربوه بسياج من نفاقٍ وغبن
غني وقلبه تجاه رب البيت وكان القمر بدرا
سرقوا باسمك كل شيء كل شيءٍ كل شيءٍ كل شيء
وأصيب لاحقاً بداء الصمت ... فكانت الهزيمة .. اسمها سعيدة!
صديقي الكاتب الجميل احمد الملك سبقتني بنافلة ... فهل يكفي الود ... لك كل ما يهدي



Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 02:10 PM   #[10]
ناصر يوسف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ناصر يوسف
 
افتراضي

تحياتي و أشواقي دكتور عبد الله

ففكرة البوست بالفعل فكرة عبقرية و عميقة و فيها نبل الوفاء شكرا علي هذه المتعة هذه السياحة عبر حرفك البديع



التوقيع:
ما بال أمتنا العبوس
قد ضل راعيها الجَلَوس .. الجُلوس
زي الأم ما ظلت تعوس
يدها تفتش عن ملاليم الفلوس
والمال يمشيها الهويني
بين جلباب المجوس من التيوس النجوس
ناصر يوسف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 02:32 PM   #[11]
هيثم علي الشفيع
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية هيثم علي الشفيع
 
افتراضي

إنا هاهنا..... (قاعدون) 💞



التوقيع: ضُلَعاً ممنوعة من الفرحة..
من حقّها تبكي بحرية.


(حمــــيّـد)
هيثم علي الشفيع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 02:50 PM   #[12]
عبدالمنعم الطيب حسن
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عبدالمنعم الطيب حسن
 
افتراضي

بنبري



التوقيع: الثورة مستمرة
و
سننتصر
عبدالمنعم الطيب حسن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 04:39 PM   #[13]
الجيلى أحمد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الجيلى أحمد
 
افتراضي

هذه مساحة للأدب الرفيع وللوفاء.
نتابع بمتعة



التوقيع: How long shall they kill our prophets
While we stand aside and look
Some say it's just a part of it
We've got to fulfill de book
Won't you help to sing,
These songs of freedom
'Cause all I ever had
Redemption songs
الجيلى أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 05:54 PM   #[14]
شبارقة
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية شبارقة
 
افتراضي

يا سلام .. نافذة تطل على القلوب وتُمسك بتلابيب الحنين والمودة وفيها من العذوبة والجمال والصفاء والإيثار والتواضع مافيها .. شكراً يا دكتور.



شبارقة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2024, 06:16 PM   #[15]
Nour
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

من قال ان المطارحة فقط شعراء ورسائل أدبية ها هي تتجلى في نصوص غاية في الروعة اعادة قرأة النص والوفاء له بنص اخر اضاف ابعاد للنص الأول أدركتها من جوهر قرأتي وفهمي للنص الثاني تسلم 🌹



Nour غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 07:22 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.