قالوا:
الخلآ عادتو؟!
قلت سعادتو....
وعادتي كانت اللهفة في الدخول والتداخل والمداخلة، في كل ما بدشر من جوآك ويطفح بي الدرر برميها فاك، يا بخت الحظي والتقاك ونِّعم بالقعاد معاك (لأني بحسدو، وإحنا لسة ما التقينا، ناس الشرقية، يا الساكنين في بيت الفرح مع السعد،، بختكم)
لكني المرة دي؟
قلتا: يا ود إحترم نفسك وطرف بعيد، ما القصة بقيو فيها جهابزة والحلبة (الحلقة) بقت ناس الوزن التقيل، كل كلمة منهم بتوزن دنيا بي حالها..
وييييييييييين ليا من جنس قول ناس الكلمة والموسيقى والجمال (بنياتي الغزل "والنسيج مصنع خليل عثمان").........
آها..
إنزويت جمبا
اسمعها إيقاع سمبة
جاز ورمبا
وغلبت الفي عيني دمعة
ضوت دنيا كشافة بمليون شمعة..
شكرن ليك
يا الديمآ تنثر الإبداع
روح وأدب وحلااااااااااااااااااوة
|